- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات الاجنبية مساء الاربعاء بالعاصمة عدن
- وكالة إماراتية : الزبيدي يقدم توليفة ردع الحو/ثي
- أسرة رجل الأعمال "أنجل"الشعيبي تقرر تشييع جثمانه بعد غدٍ الجمعة في العاصمة عدن
- وزارة المالية تتهم وزارة الأوقاف ووزيرها بصرف 327 مليون ريال سعودي بطريقة غير قانونية "وثيقة"
- رصد بقعة نفطية بطول 220 كلم في البحر الأحمر بعد هجوم للحوثيين على سفينة
- فيديو.. محافظ حضرموت يوجّه فريق مختص لمعرفة أسباب الانهيار الصخري بمديرية بدوعن
- المهندس معين الماس يتفقد مشروع إستكمال وإنشاء طريق عقبة خلق بحالمين لحج
- رئيس الوزراء يبحث مع مسؤولي الحكومة خطة الانقاذ الاقتصادي
- العولقي يلتقي مديري إدارات الإعلام والثقافة في الهيئات التنفيذية بمحافظات الجنوب
- الكثيري يستقبل المدير القُطري لمنظمة أطباء بلا حدود الفرنسية
![](media/imgs/news/12-03-16-368412420.jpg)
تواصل حملة " أطفال عدن يقرأون" التي تنفذها مبادرة يلان سوي شي (LDS) ) برعاية ودعم من ائتلاف عدن للإغاثة والشعبية والتنمية تنفيذ فعاليتها في مجموعة من المدارس حيث تم تنفيذ الحملة في مديرية المعلا بمدرسة الصديق بحضور مدير مديرية المعلا فهد مشبق وعدد ومن وجهاء المديرية وأهالي الطلاب .
وأكد الأستاذ محمد أغبري –المدير التنفيذي لائتلاف عدن للإغاثة الشعبية والتنمية أن حملة أطفال عدن يقرأون التي تنفذها مبارده " يلا نسوي شي LDS " تجتهد في تحقيق هدفها من زيارة أكبر قدر ممكن من الأماكن التي تحتضن الأطفال بهدف نشر ثقافة القراءة عند الأطفال.
وأضاف الأغبري فالأطفال هم حصاد المستقبل، والجيل الواعد الذي يبني الوطن على أكتافه، فبمقدار ما تبني من شخصية الطفل تبني في الوطن قوة، وبجودة الفكر الذي تزرعه في ذهن الطفل ينمو ويترعرع ويتفاعل بمقتضى إيمانه بالفكرة التي نشأ عليها.
وتقول المسئوله عن المبادرة الاستاذة/ هند أن مبادرة "يلا نسوي شيء"، مبادرة شبابية، اجتماعية ثقافية، غير ربحية، تعمل في النطاق الجغرافي لمحافظة عدن، وتحمل شعار "نؤمن بالفكرة والإحسان"، وتسعى بأنشطتها التنموية، التي تقوم عليها مجموعة من فرق العمل الميدانية، إلى بث مبادئ وأسس التعاون بين الشباب؛ بهدف بناء جيل قادر على إفادة نفسه ومجتمعه، من خلال بلورة وتطوير الأفكار إلى مشاريع وبرامج، وتنفيذها على أرض الواقع.
الجدير بالذكر أن حملة " أطفال عدن يقرأون " الممولة من ائتلاف عدن للإغاثة الشعبية والتنمية أقيمت إيماناً بالدور الجمعي إزاء هذه الفئة العمرية وكنتيجة للغياب البارز في الوعي الثقافي بأهمية القراءة من قبل أوليا الأمور ،والمجتمع الذي أفقد العديد من الأطفال حب الاطلاع المتسبب نشؤ جيل جديد غير مدرك لأهمية وقيمة القراءة التي تشكل المادة التنويرية في حياتهم.