- القيادة المركزية الأمريكية: نفذنا ضربة دقيقة ضد منشأة لتخزين الصواريخ للحوثيين بصنعاء
- اول تعليق حوثي على الغارات الجوية التي استهدفت صنعاء
- توضيح جديد من مطار عدن الدولي للراي العام بشأن محاولات تشويه سمعه المطار ومنتسبيه
- أول تعليق اسرائيلي على الغارات العنيفة التي هزت صنعاء قبل قليل
- تفاصيل.. الطيران الأمريكي ينفذ ثلاث غارات عنيفة على صنعاء
- غارة جوية عنيفة تستهدف مجمع وزارة الدفاع (العرضي) وسط صنعاء
- خلال اتصال هاتفي.. الرئيس الزبيدي يعزي المحامي رمزي الشعيبي بوفاة والدته
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء السبت بالعاصمة عدن
- المقاومة الجنوبية تُسقط طائرتين مسيرتين لمليشيا الحوثي بجبهة ثره الحدودية
- القاضي قطران مبشراً الحو/ثيين .. سقوطهم سيكون مدوياً ولن يجدوا من يدافعهم عنهم
تواصل حملة " أطفال عدن يقرأون" التي تنفذها مبادرة يلان سوي شي (LDS) ) برعاية ودعم من ائتلاف عدن للإغاثة والشعبية والتنمية تنفيذ فعاليتها في مجموعة من المدارس حيث تم تنفيذ الحملة في مديرية المعلا بمدرسة الصديق بحضور مدير مديرية المعلا فهد مشبق وعدد ومن وجهاء المديرية وأهالي الطلاب .
وأكد الأستاذ محمد أغبري –المدير التنفيذي لائتلاف عدن للإغاثة الشعبية والتنمية أن حملة أطفال عدن يقرأون التي تنفذها مبارده " يلا نسوي شي LDS " تجتهد في تحقيق هدفها من زيارة أكبر قدر ممكن من الأماكن التي تحتضن الأطفال بهدف نشر ثقافة القراءة عند الأطفال.
وأضاف الأغبري فالأطفال هم حصاد المستقبل، والجيل الواعد الذي يبني الوطن على أكتافه، فبمقدار ما تبني من شخصية الطفل تبني في الوطن قوة، وبجودة الفكر الذي تزرعه في ذهن الطفل ينمو ويترعرع ويتفاعل بمقتضى إيمانه بالفكرة التي نشأ عليها.
وتقول المسئوله عن المبادرة الاستاذة/ هند أن مبادرة "يلا نسوي شيء"، مبادرة شبابية، اجتماعية ثقافية، غير ربحية، تعمل في النطاق الجغرافي لمحافظة عدن، وتحمل شعار "نؤمن بالفكرة والإحسان"، وتسعى بأنشطتها التنموية، التي تقوم عليها مجموعة من فرق العمل الميدانية، إلى بث مبادئ وأسس التعاون بين الشباب؛ بهدف بناء جيل قادر على إفادة نفسه ومجتمعه، من خلال بلورة وتطوير الأفكار إلى مشاريع وبرامج، وتنفيذها على أرض الواقع.
الجدير بالذكر أن حملة " أطفال عدن يقرأون " الممولة من ائتلاف عدن للإغاثة الشعبية والتنمية أقيمت إيماناً بالدور الجمعي إزاء هذه الفئة العمرية وكنتيجة للغياب البارز في الوعي الثقافي بأهمية القراءة من قبل أوليا الأمور ،والمجتمع الذي أفقد العديد من الأطفال حب الاطلاع المتسبب نشؤ جيل جديد غير مدرك لأهمية وقيمة القراءة التي تشكل المادة التنويرية في حياتهم.