- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الأحد بالعاصمة عدن
- فساد في وزارة النفط: وثائق تكشف تلاعب وكيل الوزارة شوقي المخلافي لصالح الإخوان
- مسؤول أمريكي يكشف عن "نهج جديد" من إدارة ترامب للتعامل مع الملف اليمني
- "الأمناء" تنشر الجزء الثاني من شهادة الرئيس علي سالم البيض حول أحداث الجنوب :
- تقرير خاص لـ"الأمناء" يكشف تفاصيل الصراع السياسي بين مجلس القيادة الرئاسي والحكومة : التداعيات والمآلات ..
- "الأمناء" في حوار مع السياسي الجنوبي والقيادي البارز في المجلس الانتقالي السفير قاسم عسكر : اتفاق الرياض انتهى.. والانتقالي أمام معركة مصيرية لكسر القيد
- حلف قبائل حضرموت يوجه بتوقيف خروج النفط الخام
- تقرير أممي صادم: نصف الولادات في اليمن تجري بطريقة غير آمنة
- رغم اختطاف موظفيها.. الأمم المتحدة تستأنف عملها بمناطق الحوثيين
- تنفيذي سقطرى يقر منع الأعمال المخالفة على السواحل والمواقع البيئية الأثرية
تواصل حملة " أطفال عدن يقرأون" التي تنفذها مبادرة يلان سوي شي (LDS) ) برعاية ودعم من ائتلاف عدن للإغاثة والشعبية والتنمية تنفيذ فعاليتها في مجموعة من المدارس حيث تم تنفيذ الحملة في مديرية المعلا بمدرسة الصديق بحضور مدير مديرية المعلا فهد مشبق وعدد ومن وجهاء المديرية وأهالي الطلاب .
وأكد الأستاذ محمد أغبري –المدير التنفيذي لائتلاف عدن للإغاثة الشعبية والتنمية أن حملة أطفال عدن يقرأون التي تنفذها مبارده " يلا نسوي شي LDS " تجتهد في تحقيق هدفها من زيارة أكبر قدر ممكن من الأماكن التي تحتضن الأطفال بهدف نشر ثقافة القراءة عند الأطفال.
وأضاف الأغبري فالأطفال هم حصاد المستقبل، والجيل الواعد الذي يبني الوطن على أكتافه، فبمقدار ما تبني من شخصية الطفل تبني في الوطن قوة، وبجودة الفكر الذي تزرعه في ذهن الطفل ينمو ويترعرع ويتفاعل بمقتضى إيمانه بالفكرة التي نشأ عليها.
وتقول المسئوله عن المبادرة الاستاذة/ هند أن مبادرة "يلا نسوي شيء"، مبادرة شبابية، اجتماعية ثقافية، غير ربحية، تعمل في النطاق الجغرافي لمحافظة عدن، وتحمل شعار "نؤمن بالفكرة والإحسان"، وتسعى بأنشطتها التنموية، التي تقوم عليها مجموعة من فرق العمل الميدانية، إلى بث مبادئ وأسس التعاون بين الشباب؛ بهدف بناء جيل قادر على إفادة نفسه ومجتمعه، من خلال بلورة وتطوير الأفكار إلى مشاريع وبرامج، وتنفيذها على أرض الواقع.
الجدير بالذكر أن حملة " أطفال عدن يقرأون " الممولة من ائتلاف عدن للإغاثة الشعبية والتنمية أقيمت إيماناً بالدور الجمعي إزاء هذه الفئة العمرية وكنتيجة للغياب البارز في الوعي الثقافي بأهمية القراءة من قبل أوليا الأمور ،والمجتمع الذي أفقد العديد من الأطفال حب الاطلاع المتسبب نشؤ جيل جديد غير مدرك لأهمية وقيمة القراءة التي تشكل المادة التنويرية في حياتهم.