- ميليشيا الحوثي تتوعد بالرد على الضربات الأميركية
- إب.. تصعيد حوثي وحملة اعتقالات جديدة في سوق نادي الشعب الرياضي
- سقوط جديد للريال اليمني صباح اليوم الجمعة
- صحيفة إسر/ائيلية :لهذا السبب.. أمريكا استخدمت اقوى قاذفة لقصف مواقع الحو/ثيين في اليمن؟
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- بالتفاصيل والوثائق.. المستثمر عبدالدائم وشركاؤه يصدرون بياناً حول دخول قوة عسكرية سوق القات بالممدارة ويوضحون ماحدث
- باكريت يدعو للاحتشاد في الغيضة السبت المقبل
- الإمارات تطلق حملة "نبض الشرق" لدعم الصحة في المناطق الشرقية بحضرموت
- رئيس تنفيذية انتقالي حضرموت يتسلم التقرير النهائي للجنة التواصل لتحقيق مطالب المحافظة
- مركز البحوث ودعم القرار بالانتقالي يعقد اجتماعه ويناقش التحديات الراهنة
أدانت محكمة بريطانية امرأة من منطقة وولسال بتهمة عدم إبلاغ السلطات عن زوجها الذي كان يوشك على الانضمام إلى ما يعرف "بتنظيم الدولة الإسلامية."
وقال القاضي إن لورنا مور، 33 عاما والتي ولدت في مقاطعة تايرون واعتنقت الإسلام، كانت على علم بأن زوجها ويدعى ساجد إسلام ينتمي لشبكة كانت تنوي مغادرة البلاد من أجل الانضمام لتنظيم الدولة الإسلامية.
كما أدين صديقهما، أيمن شوكت، بدوره في مساعدة إسلام ورجل آخر على السفر.
وقالت الشرطة إن ثمة مساعي لتشجيع السيدات على السفر ووضع مواليدهن في الأراضي الخاضعة لسيطرة تنظيم الدولة الإسلامية.
وقال دومنيك كاسياني، مراسل بي بي سي للشؤون الداخلية، إن الشرطة تعتقد أن 12 شخصا على الأقل من المدينة، من بينهم حوامل، سعوا إلى الذهاب إلى سوريا في عام 2014.
كما أدينت في السابق إحدى السيدات الأخريات في المجموعة، وهي أم لطفلين كانت حامل وقت سفرها المتوقع.
ونفت مور، وهي أم لثلاثة أطفال ومدرسة رياضيات متدربة من أوماه في أيرلندا الشمالية، تهم الإرهاب المنسوبة إليها، وقالت إنها ضحية سنوات من الانتهاكات النفسية التي تعرضت لها على يد زوجها إسلام.
ولم تظهر مور ولا شوكت أي رد فعل تجاه الأحكام الصادرة.