- الخبير الاقتصادي والسياسي د. عبدالجليل الشعيبي: التنمية الحقيقية هي مفتاح بناء الأوطان
- سياسي موالي للحوثيين : الجماعة تحولت إلى ظالمة منتقمة من كل الشعب اليمني
- البحسني يؤكد أن مكافحة الفساد هي مسؤولية مشتركة بين جميع مكونات المجتمع
- تفاقم العنف والاختطاف في اليمن يعصف بالمساعدات الإنسانية
- وسائل إعلام دولية : تحالف دولي ضد الحوثيين يُرجح أن يعلن بعد أسابيع
- 260 ألف حالة إصابة خلال عام.. وباء الكوليرا يعمّق معاناة اليمنيين
- كهرباء عدن تناشد قيادة حضرموت ضخ الوقود الخام وتفادي الانطفاء الكامل
- وقفة احتجاجية للمطالبة بوقف العبث بحضرموت
- قيادة محور الضالع تشدد على رفع درجة الاستعداد والجاهزية القتالية
- وزير النفط والمحافظ بن الوزير يتفقدان سير الأعمال في عدد من المشروعات بمدينة عتق
نشرت الجامعة الأسترالية الوطنية مطلع هذا الأسبوع دراسة غريبة قام بها بعض الباحثين في المجال الفضائي، ممن عملوا طويلا على فرضية وجود حياة أخرى لكائنات فضائية في كواكب بعيدة، وقد خلصوا إلى نتيجة مفادها أن هؤلاء السكان الفضائيين قد ماتوا بسبب عدم الاستقرار الفيزيائي الذي يعصف بالمجرات، وأن هذا هو السبب الحقيقي وراء عدم حصول علماء البشر على إجابات رغم إرسالهم عدداً من الرسائل المشفرة منذ سنوات إلى الفضاء بغية التواصل مع هذه الكائنات.
وقد قالت هذه الدراسة إن محاولات التواصل هذه قد بدأت منذ عام 1960 من خلال برنامج يدعى "سيتي"، لكنها لم تصل إلى نتائج واضحة، غير أن غياب أي معلومات مؤكدة حول وجود رد من عدمه، لا يمكن أن يستند فقط إلى أقوال مجموعة من الباحثين الأستراليين، أو على مجموعة دراسات أقيمت على قسم بسيط من الكواكب المحيطة بالأرض.
إذ لا بد من الإشارة إلى حادثة روزويل الشهيرة عام 1947، والتي ما زال الغموض يلفها حتى الآن، في ظل التكتم الكبير الذي واجهت به السلطات الأميركية العالم، حتى بعد انكشاف الفيلم المصور الذي ظهر فيه مجموعة من الخبراء وهم يشرحون جثة كائن فضائي غريب، وتسرب معلومات كثيرة في التسعينيات، كانت جميعها تشير إلى أن ما سقط فعلا من الفضاء في تلك الحادثة كان مركبة فضائية تقلّ مجموعة من الفضائيين، في حين أعلنت السلطات آنذاك أن ما سقط كان منطاد أرصاد جوية، قبل أن تتضارب تصريحاتها، خصوصاً بعد أن فرضت حظر التجول على المنطقة، وأشرف الجيش على جمع الحطام، وهو أمر يستحيل أن تفعله من أجل حادثة بسيطة جدا مثل سقوط منطاد أرصاد جوية، ما أثار كثيراً من التساؤلات التي واجهتها الولايات المتحدة الأميركية بالصمت التام حتى يومنا هذا، صمت يشبه ذلك الذي يلتزمه سكان الفضاء حسب الدراسة الأسترالية الجديدة.