- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الجمعة بالعاصمة عدن
- الموت بسلاح وحماية محور تعز.. سبعة أشهر وجثمان المواطن الراشدي في الثلاجة وقائد المحور يرفض تسليم شقيقه المتهم بإرتكاب الجريمة
- تزامنا مع وديعة سعودية بنصف مليار .. الشرعية تواجه موجة الانتقادات بحملة على الفساد
- شائعة الحملة العسكرية في المكلا.. مؤامرة خبيثة لتصدير الفوضى لحضرموت
- عقب هجوم استهدف صنعاء والحديدة .. الجيش الإسرائيلي يتوعد قادة الحوثي "لا حصانة لأحد"
- تفاقم أزمة الكهرباء في عدن وانقطاع التيار يصل إلى 18 ساعة يوميًا
- المجلس الانتقالي في لحج يؤكد دعمه لجامعة لحج ويدعو لحماية حرمها الجامعي
- الـرمال المتحـركة تحاصر وتطمّـر عدد من منازل المواطنين في الـوعـرة دون أي حلـول جـذرية من سلطة لحـج
- بعد عجز الدولة والجهات المختصة ..حملة خيرية لإعادة بناء وترميم مدرسة الشهيد الحدالي في الشعيب تتحدى عجز الدولة
- الحملة الأمنية لقوات العمالقة الجنوبية في الصبيحة تضبط شحنة ذخائر وقذائف مهربة
تتمادى قوى الاحتلال في مخططاتها المشبوهة ضد الجنوب في محاولة لتصدير حالة من الفوضى إلى أرجاء الوطن، عبر أسلحة عدة بينها حرب الشائعات.
وتتعرض محافظة حضرموت لاستهداف مسعور من قِبل القوى المعادية، التي تعمل على محاولة صناعة فوضى غاشمة على أراضيها لتمرير المخططات المشبوهة منها.
وروجت أبواق الشر اليمنية، بحسب موقع "المشهد العربي" شائعة مفادها شن حملة عسكرية في مدينة المكلا، في مخطط مشبوه استهداف النيل من حالة الاستقرار على الأرض.
ودحضًا لهذه المؤامرة اليمنية المشبوهة، نفت قيادة المنطقة العسكرية الثانية؛ ما تم تداوله بمنصات التواصل الاجتماعي، من أنباء مغلوطة، تتحدث عن قيام حملة عسكرية غرب المكلا.
وقال بيان صادر عن المنطقة، إنها تطمئن المواطنين بأنه لا توجد أية حملات عسكرية ضد أية مكونات مجتمعية أو سياسية، وأنها لن تستخدم القوة المفرطة إلا مع من يهدد الأمن والسلم بمناطق انتشارها، دفعاً لأذى وإرهاب المواطنين.
ودعت وسائل الإعلام لتحري الحقيقة دائمًا، وأخذ المعلومات من مصادرها الرسمية، وأن لا تكون أدوات يستغلها أعداء الوطن لنشر الرعب والخوف والهلع بين صفوف المواطنين، بهدف زعزعة الأمن والاستقرار بساحل حضرموت.
هذه الشائعة المشبوهة تنضم إلى مخططات عدة تثيرها قوى الاحتلال ضد الجنوب العربي في محاولة لتصدير الفوضى إلى أراضيه ومن ثم إراقة الكثير من الدماء.
في الوقت نفسه، تستهدف قوى الاحتلال محاولة إثارة حالة من التأليب بين الشعب الجنوبي وقيادته السياسية والعسكرية من خلال ترويج هذه الشائعات.
ويملك الجنوبيون وعيًّا كبيرًا في مواجهة هذا الاستهداف، حيث تصطف وراء قيادتها للمحافظة على المكتسبات التي تحققت في حضرموت بما يمثل ضربة استراتيجية للقوى المعادية ومخططاتها المشبوهة.
في الوقت نفسه، يتبع الجنوب حزمًا وحسمًا في إطار مكافحة الإرهاب والتصدي لكل من تسوّل له نفسه المساس بحالة الأمن والاستقرار على الأرض.