- عاجل.. البحسني يوجه بتسيير كميات من النفط لكهرباء عدن
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء السبت بالعاصمة عدن
- الخبير الاقتصادي والسياسي د. عبدالجليل الشعيبي: التنمية الحقيقية هي مفتاح بناء الأوطان
- سياسي موالي للحوثيين : الجماعة تحولت إلى ظالمة منتقمة من كل الشعب اليمني
- البحسني يؤكد أن مكافحة الفساد هي مسؤولية مشتركة بين جميع مكونات المجتمع
- تفاقم العنف والاختطاف في اليمن يعصف بالمساعدات الإنسانية
- وسائل إعلام دولية : تحالف دولي ضد الحوثيين يُرجح أن يعلن بعد أسابيع
- 260 ألف حالة إصابة خلال عام.. وباء الكوليرا يعمّق معاناة اليمنيين
- كهرباء عدن تناشد قيادة حضرموت ضخ الوقود الخام وتفادي الانطفاء الكامل
- وقفة احتجاجية للمطالبة بوقف العبث بحضرموت
بعد تعثر التوصل لاتفاق بين إسرائيل وحركة حماس بشأن وقف إطلاق النار في غزة، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، عن الخطة المستقبلية للقطاع المحاصر.
وقال يسرائيل كاتس، إن الجيش الإسرائيلي سيحتفظ بالسيطرة الأمنية في غزة التي لن تكون تحت حكم حركة حماس.
وقال إن "السيطرة الأمنية في غزة ستبقى في أيدي الجيش الإسرائيلي ولن يكون حكم لحماس هنا، ولن تكون سيطرة عسكرية لحماس هنا".
كما أضاف الوزير الإسرائيلي "وسنتأكد أيضاً من أنه ستكون هناك مناطق عازلة ومواقع سيطرة في غزة - وبهذا نحن سوف نعمل على إطلاق سراح جميع الأسرى وهزيمة حماس".
وأضاف كاتس، خلال وجوده في محور فيلاديلفيا بغزة، أن "الأمن سيبقى في يد الجيش الإسرائيلي، الذي سيكون قادراً على التصرف بأي شكل من الأشكال لإزالة التهديدات، ومنع حفر الأنفاق والبنى التحتية الإرهابية ومحاولات المس بدولة إسرائيل أو الجنود".
كذلك أشار إلى أنه "سنضمن هنا في غزة، كما في لبنان وسوريا،، عدم ظهور أي تهديدات أخرى ضد البلدات الإسرائيلية ومواطنيها وجنودها".
تعثر التوصل لهدنة في غزة
تأتي هذه التصريحات، تزامناً مع "تعثر" التوصل لاتفاق بين إسرائيل وحماس بشأن تسليم الأسرى ووقف النار في غزة وسط تبادل للاتهامات بين الطرفين.
فقد قالت حركة حماس في بيان اليوم الأربعاء إن إسرائيل وضعت شروطاً جديدة ما أدى إلى تأخير التوصل للاتفاق.
في المقابل، ردت إسرائيل على حركة حماس، قائلة إن الحركة الفلسطينية هي من يخلق "عقبات جديدة" أمام التوصل إلى اتفاق للمساعدة في تأمين إطلاق سراح الأسرى الذين ما زالوا محتجزين في غزة.
أتى ذلك، بعدما غادر وفد أمني إسرائيلي مساء أمس الثلاثاء، الدوحة لإجراء مشاورات داخلية في إسرائيل بشأن استكمال المفاوضات لإعادة الأسرى.
ومنذ بداية الحرب الإسرائيلية في السابع من أكتوبر الماضي، إثر الهجوم الذي شنته حماس على مستوطنات وقواعد عسكرية إسرائيلية في غلاف غزة، لم يتم تنفيذ سوى هدنة واحدة في نوفمبر 2023، تم خلالها إطلاق سراح نحو 100 أسير إسرائيلي مقابل مئات الأسرى الفلسطينيين.