- القاضي قطران مبشراً الحو/ثيين .. سقوطهم سيكون مدوياً ولن يجدوا من يدافعهم عنهم
- شركة صافر تدعم توسعة مركز الغسيل الكلوي في مأرب لتخفيف معاناة المرضى
- الرئيس الزُبيدي يبحث مع سفير جيبوتي سُبل تنسيق المواقف المشتركة لتأمين خطوط الملاحة الدولية
- انطلاق مهرجان سقطرى الرياضي الأول لتعزيز الأنشطة الشبابية
- عرض قبلي مهيب في احتفاء بيوم حضرموت الوطني وذكرى الهبة الحضرمية 20 ديسمبر
- مقتل شقيقين على يد مدير مدير مدرسة بمحافظة إب
- الرئيس الزُبيدي يعزي في وفاة المناضل الأكتوبري القاضي محمد صالح العشري
- فريق التواصل وتعزيز الوعي السياسي بالمجلس الانتقالي يعقد لقاءً موسعًا في مديرية السوم
- إسرائيل: إصابة 14 شخصا بعد سقوط صاروخ أطلق الحوثيين من اليمن
- تدشين توزيع (36) محركًا بحريًا للصيادين في المهرة
صرحت الإدارة الذاتية الكردية، اليوم الأحد، بأن تركيا لا تلتزم باتفاقات وقف النار.
وقالت لـ"العربية/الحدث" إن تركيا تسعى للسيطرة على أراضٍ سورية رغم الضغوط الأميركية.
كما أضافت: "مستعدون للحوار مع الحكومة الجديدة في سوريا سياسياً وعسكرياً"، مردفة أن "الضمانات يجب أن تأتينا من دمشق وليس من أنقرة".
كذلك مضت قائلة إن "تركيا تستغل المبادرات لتوسيع مناطق سيطرتها".
في حين ختمت داعية لدور أوروبي للوساطة مع تركيا.
قسد تكرر
تأتي تلك التصريحات فيما كرر قائد قوات سوريا الديموقراطية، مظلوم عبدي، بوقت سابق اليوم موقفه الداعي لوقف العمليات العسكرية في كامل سوريا.
ورحب في منشور على حسابه في منصة "إكس" بالبيان الختامي "لقمة العقبة لوزراء خارجية لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا"، مشيداً بالدور العربي الفعّال في إخراج سوريا إلى بر الأمان.
"إشراك جميع الأطراف"
كما أكد على "ضرورة وقف العمليات العسكرية، وفقاً لما ورد في البيان الختامي، على كامل الأراضي السورية، كخطوة أساسية لتمهيد الطريق نحو حوار بنّاء يؤدي إلى بناء سوريا جديدة".
كذلك ختم لافتاً إلى أن "استقرار سوريا يبدأ بإشراك جميع الأطراف وضمان وحدة أراضيها، مما يمهد الطريق نحو سلام مستدام".
إعلا وقف النار
يذكر أنه عقب أسبوعين من القتال والمواجهات مع فصائل سورية مسلحة موالية لتركيا، في منبج شمال شرقي مدينة حلب، أعلنت قوات سوريا الديمقراطية في 11 ديسمبر وقف إطلاق النار.
وقال عبدي إن قوات سوريا الديمقراطية، التي يقودها الأكراد وتدعمها الولايات المتحدة، توصلت إلى اتفاق هدنة في مدينة منبج شمال سوريا بوساطة أميركية "حفاظاً على أمن وسلامة المدنيين".
بالتزامن أعلنت "إدارة العمليات العسكرية" (هيئة تحرير الشام والفصائل المتحالفة معها) سيطرتها على كامل مدينة دير الزور شرق سوريا.