- العليمي وبن مبارك.. عودة قريبة إلى العاصمة عدن بحزمة مشاريع تعالج الإشكاليات وتنتصر للشعب
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الثلاثاء بالعاصمة عدن
- بشرى سارة: بدء صرف تسويات 16,000 مدني بعد انتظار طويل
- ترتيبات لحماية أمريكية وبريطانية لآبار النفط تمهيدا لإعادة التصدير
- رئيس الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين يوضح: حديثي كان قراءة لأداء المجلس وليس انتقادًا للجنوبيين
- مصادر لـ "الأمناء" : العليمي لا يعتزم العودة إلى عدن
- فضيحة: 5000 طن من الدقيق الفاسد في طريقها إلى أسواق العاصمة عدن
- الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي : نتطلع لدور أوروبي أكبر في دعم المشاريع التنموية في بلادنا
- "وقفة احتجاجية في العاصمة عدن تهدد الحكومة بزلزلة الأرض تحت أقدامها!"
- اجتماع مشترك بديوان وزارة النفط والمعادن لمناقشة احتياجات الاسواق المحلية من الغاز المنزلي

تفقد رئيس الهيئة التنفيذية للمجلس الانتقالي في مديرية سرار، بمحافظة أبين الأستاذ علي ناصر الحامدي، اليوم الخميس، العمل في مشروع بناء المركز الصحي الجديد بمركز المديرية.
وخلال الزيارة استمع الحامدي من المقاول همام العمري، المدير التنفيذي لمكتب العمري للمقاولات، إلى شرح مفصل عن سير العمل في المركز الصحي الجديد الذي يتم تنفيذه بدعم وتمويل من دولة الإمارات العربية المتحدة، بكلفة قدرها 350 الف ريال سعودي.
ويأتي انشاء المركز الصحي الجديد، الذي يتضمن غرفة التحصين وغرفة الإسعافات الأولية والجراحة، وغرفة للصحة الانجابية، إلى جانب غرفة للمعاينة العامة ومخزن للأدوية، ضمن سلسلة من المشاريع الخدمية والحيوية التي تنفذها دولة الإمارات في مديريات محافظة أبين ومختلف المحافظات المحررة، بإشراف ومتابعة من القائد المحرمي، وذلك بهدف توفير الخدمات الصحية والعلاجية للمواطنين.
واكد الحامدي على أهمية المشروع الذي سيسهم في التخفيف من معاناة أهالي المديرية، ويوفر عليهم عناء الحصول على الرعاية الصحية الكاملة، شاكرا الإخوة في دولة الإمارات على تنفيذها هذا المشروع الهام في حياة أبناء المديرية.
وطالب الحامدي، قيادة المجلس الانتقالي الجنوبي، ممثلة بالقائد عيدروس الزبيدي، وكذا قيادة السلطة المحلية بمحافظة أبين، بسرعة الايفاء بوعدهم باعتماد مستشفى ريفي مرجعي في المديرية، كون سرار المديرية الوحيدة على مستوى خارطة البلاد التي تفتقر إلى مثل هذه المنشأة الصحية.