- مدير أمن عدن يوقف مدير شرطة العماد لمخالفته العمل الأمني
- خبير اقتصادي: الصين تتقدم اقتصاديًا بينما الغرب يستنزف موارده في الحروب
- مصر .. بسبب عدم تسديد ماتبقي عليها من قسط.. مدارس الرئيس العليمي تطرد نجلة الكاتبة اليمنية فكرية شحرة من الاختبارات
- بعد عودة العليمي.. هل يلتئم مجلس القيادة الرئاسي بكافة أعضائه في عدن؟ أم تبقى اجتماعات "الزوم" هي الحل؟
- الوزير السقطري: وظفنا مئات الشباب واستعدنا أصول الوزارة في العاصمة عدن
- انفجار عنيف يهز المناطق الوسطى في أبين
- رئيس الوزراء يشيد بإنجازات الحملة الأمنية المشتركة بلحج في مكافحة التهريب
- لملس: تعزيز التعاون مع المجتمع الدولي يتطلب تكثيف حضور المنظمات في العاصمة عدن
- الرئيس الزُبيدي يشدد على سرعة تنفيذ مصفوفة قرار تصنيف مليشيا الحوثي كمنظمة إرهابية
- روسيا تعلن طرد دبلوماسيَين بريطانيَين بسبب التجسس

أفادت هيئة البث الإسرائيلية أن الجيش الإسرائيلي استهدف مركز البحوث العلمية في المربع الأمني بدمشق، الذي يُعتقد أنه يشهد برامج لصناعة الأسلحة الكيميائية والصواريخ الباليستية. كما شنت إسرائيل غارات جوية استهدفت حي المزة في العاصمة السورية، مما أدى إلى اندلاع حرائق نتيجة الانفجارات في المنطقة القريبة من مباني قيادة أركان القوات النظامية.
وكالة رويترز نقلت عن مصادر أمنية لبنانية وسورية أن غارات الطيران التي استهدفت حي المزة في دمشق يُعتقد أنها كانت إسرائيلية. كما أكدت مصادر أمنية إقليمية أن الطائرات الحربية التي يُعتقد أنها إسرائيلية دمرت قاعدة خلخلة الجوية في جنوب سوريا، التي كانت قد أخلاها الجيش السوري في وقت سابق من الليل. وأضافت المصادر أن 6 ضربات على الأقل استهدفت القاعدة، الواقعة شمالي مدينة السويداء، والتي كانت تحتوي على مخزون من الصواريخ والقذائف.
من جانب آخر، ذكرت هيئة البث الإسرائيلية نقلاً عن مصدر أمني أن الجيش الإسرائيلي دمر مخازن للأسلحة جنوبي سوريا، بالإضافة إلى استهدافه منطقة مطار دمشق، خوفاً من وصول الأسلحة إلى "أيدي المسلحين".
في سياق متصل، أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن الجيش الإسرائيلي تمكن من السيطرة على جبل الشيخ السوري في الساعات الأخيرة، من دون مقاومة تذكر.
هذا وانهار نظام بشار الأسد فجر اليوم الأحد، بعد فقدانه السيطرة على العاصمة دمشق لصالح فصائل المعارضة المسلحة، التي باتت تسيطر الآن على المدينة.
وكانت المعارك قد تجددت في 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، بين قوات النظام السوري وفصائل المعارضة في الريف الغربي لمحافظة حلب، حيث تمكنت المعارضة من السيطرة على العديد من المناطق، بما في ذلك إدلب وحماة ودرعا والسويداء وحمص، وصولاً إلى دمشق.