- القيادة المركزية الأمريكية: نفذنا ضربة دقيقة ضد منشأة لتخزين الصواريخ للحوثيين بصنعاء
- اول تعليق حوثي على الغارات الجوية التي استهدفت صنعاء
- توضيح جديد من مطار عدن الدولي للراي العام بشأن محاولات تشويه سمعه المطار ومنتسبيه
- أول تعليق اسرائيلي على الغارات العنيفة التي هزت صنعاء قبل قليل
- تفاصيل.. الطيران الأمريكي ينفذ ثلاث غارات عنيفة على صنعاء
- غارة جوية عنيفة تستهدف مجمع وزارة الدفاع (العرضي) وسط صنعاء
- خلال اتصال هاتفي.. الرئيس الزبيدي يعزي المحامي رمزي الشعيبي بوفاة والدته
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء السبت بالعاصمة عدن
- المقاومة الجنوبية تُسقط طائرتين مسيرتين لمليشيا الحوثي بجبهة ثره الحدودية
- القاضي قطران مبشراً الحو/ثيين .. سقوطهم سيكون مدوياً ولن يجدوا من يدافعهم عنهم
أفادت هيئة البث الإسرائيلية أن الجيش الإسرائيلي استهدف مركز البحوث العلمية في المربع الأمني بدمشق، الذي يُعتقد أنه يشهد برامج لصناعة الأسلحة الكيميائية والصواريخ الباليستية. كما شنت إسرائيل غارات جوية استهدفت حي المزة في العاصمة السورية، مما أدى إلى اندلاع حرائق نتيجة الانفجارات في المنطقة القريبة من مباني قيادة أركان القوات النظامية.
وكالة رويترز نقلت عن مصادر أمنية لبنانية وسورية أن غارات الطيران التي استهدفت حي المزة في دمشق يُعتقد أنها كانت إسرائيلية. كما أكدت مصادر أمنية إقليمية أن الطائرات الحربية التي يُعتقد أنها إسرائيلية دمرت قاعدة خلخلة الجوية في جنوب سوريا، التي كانت قد أخلاها الجيش السوري في وقت سابق من الليل. وأضافت المصادر أن 6 ضربات على الأقل استهدفت القاعدة، الواقعة شمالي مدينة السويداء، والتي كانت تحتوي على مخزون من الصواريخ والقذائف.
من جانب آخر، ذكرت هيئة البث الإسرائيلية نقلاً عن مصدر أمني أن الجيش الإسرائيلي دمر مخازن للأسلحة جنوبي سوريا، بالإضافة إلى استهدافه منطقة مطار دمشق، خوفاً من وصول الأسلحة إلى "أيدي المسلحين".
في سياق متصل، أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن الجيش الإسرائيلي تمكن من السيطرة على جبل الشيخ السوري في الساعات الأخيرة، من دون مقاومة تذكر.
هذا وانهار نظام بشار الأسد فجر اليوم الأحد، بعد فقدانه السيطرة على العاصمة دمشق لصالح فصائل المعارضة المسلحة، التي باتت تسيطر الآن على المدينة.
وكانت المعارك قد تجددت في 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، بين قوات النظام السوري وفصائل المعارضة في الريف الغربي لمحافظة حلب، حيث تمكنت المعارضة من السيطرة على العديد من المناطق، بما في ذلك إدلب وحماة ودرعا والسويداء وحمص، وصولاً إلى دمشق.