- مصر .. بسبب عدم تسديد ماتبقي عليها من قسط.. مدارس الرئيس العليمي تطرد نجلة الكاتبة اليمنية فكرية شحرة من الاختبارات
- بعد عودة العليمي.. هل يلتئم مجلس القيادة الرئاسي بكافة أعضائه في عدن؟ أم تبقى اجتماعات "الزوم" هي الحل؟
- الوزير السقطري: وظفنا مئات الشباب واستعدنا أصول الوزارة في العاصمة عدن
- انفجار عنيف يهز المناطق الوسطى في أبين
- رئيس الوزراء يشيد بإنجازات الحملة الأمنية المشتركة بلحج في مكافحة التهريب
- لملس: تعزيز التعاون مع المجتمع الدولي يتطلب تكثيف حضور المنظمات في العاصمة عدن
- الرئيس الزُبيدي يشدد على سرعة تنفيذ مصفوفة قرار تصنيف مليشيا الحوثي كمنظمة إرهابية
- روسيا تعلن طرد دبلوماسيَين بريطانيَين بسبب التجسس
- مسام ينزع أكثر من ألف لغم وعبوة ناسفة خلال أسبوع
- العثور على جثث 15 مهاجراً قبالة السواحل اليمنية

وسط تسارع وتيرة الأحداث في سوريا مع سيطرة الفصائل على كل من حلب وحماة وريف حمص الشمالي وسط انسحاب للقوات السورية، كشف مصدر مقرب من الكرملين أن لا خطة لدى روسيا لإنقاذ حكومة دمشق.
كما قال "لا نتوقع أي خطة ما دام الجيش يترك مواقعه"، وفق ما نقله موقع "بلومبيرغ".
وكانت السفارة الروسية في دمشق بوقت سابق اليوم، طلبت من رعاياها مغادرة سوريا، وفقا لوكالة "تاس".
المشهد معقد
وفي وقت سابق، اتهم وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أطرافاً دولية خارجية بتمويل تلك الفصائل.
وقال لافروف في مقابلة مع الصحافي الأميركي تاكر كارلسون، إن لدى بلاده معلومات تتعلق بالجهات الداعمة للجماعات المسلحة، واصفاً المشهد في سوريا بالمعقد، لتداخل عدة أطراف فيه.
كما أشار إلى أن الولايات المتحدة "تغذي الانفصاليين الأكراد في سوريا".
واعتبر أن الجانب الأميركي يؤجج التهديدات الانفصالية في الشرق السوري، عبر "تغذية بعض الانفصاليين الأكراد باستخدام أرباح بيع النفط والحبوب".
كما شدد على أن "قواعد اللعبة تتلخص في مساعدة السوريين على المصالحة مع بعضهم بعضا، ومنع تصاعد التهديدات الانفصالية".
أتت هذه التطورات بعدما تمكنت الفصائل المسلحة من التقدم إلى ريف حمص، رغم القصف العنيف من قبل الجيش السوري لجسر الرستن، الذي يصل مدينتي حماة وحمص.
وكانت الفصائل سيطرت، أمس الخميس، على مدينة حماة، رابع كبرى مدن سوريا، الواقعة في وسط البلاد، بعد أيام من سيطرتها على حلب في إطار هجوم مباغت.
إذ أطلقت "هيئة تحرير الشام" والفصائل المتحالفة معها هجوما قبل أكثر من أسبوع بقليل انطلاقا من معقلها في إدلب (شمال غرب البلاد).
فيما خلفت المعارك حتى الآن أكثر من 800 قتيل، حسب المرصد السوري.
بينما أعلنت الفصائل قتل أكثر من 65 جندياً وضابطاً في الجيش السوري.