- أهالي اللحوم دار سعد يفرحون بعودة التيار الكهربائي ويشكرون مؤسسة كهرباء عدن بقيادة الأستاذ سالم الوليدي
- وزير الداخلية حيدان يوقف نظام البطاقة الإلكترونية
- الكثيري: الانتقالي متأهب لجميع الخيارات تلبية لتطلعات الجنوبيين
- نقابات عمال الجنوب تعلن الإضراب الشامل وتدعو لاعتصام أمام مقر الحكومة بعدن
- وزارة المالية تؤكد التزام الحكومة بصرف رواتب موظفي الدولة وعدم المساس بها
- الجمعية الوطنية بالانتقالي تجدد رفضها القاطع لأي مبررات تسوغ التدهور الاقتصادي وتدعو الحكومة إلى الاضطلاع بمسؤولياتها
- صحيفة.. الحكومة اليمنية على صفيح ساخن بسبب اشتداد الأزمة المالية والاجتماعية
- حملات حوثية تستهدف مُلاك المطاعم في صنعاء وإب
- إيطاليا تعين سفيرًا جديدًا لدى اليمن ووزارة الخارجية ترحب بالخطوة
- رئيس مجلس القيادة يزور واحة شهداء دولة الامارات العربية المتحدة
في مشهد سوري لا يزال يخلط الأوراق ويغيّر خريطة المواجهات على الأرض، يظل التساؤل قائما بشأن مدى استقلالية قرارات أبو محمد الجولاني، زعيم هيئة تحرير الشام "جبهة النصرة" سابقا؟
وبعد الهجوم على حلب، والذي نفذته قبل أيام الفصائل المسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام، عاد مراقبون للحديث عن أبي محمد الجولاني، متسائلين: هل هو المتحكم الأول في القرارات؟ أم أن هناك قوى داخلية أو خارجية تؤثر على توجهاته؟
في هذا الصدد، قالت صحيفة "بوليتيكو" الأميركية إن تركيا كانت على علم مسبق بالهجوم، مضيفة "بل وأمرت بتأجيله وتغيير توقيته".
ووفق المصدر، فإن أنقرة تدعم جماعات مسلحة سورية، وتسعى من خلال تحالفاتها إلى ضرب القوى الكردية في المنطقة، مما يعكس البُعد الجيوسياسي للصراع السوري.
واستبعد كل المراقبين فرضية حدوث الهجوم على حلب "دون علم أنقرة وموافقتها".
وأبرزت "بوليتيكو" أن الاستعدادات على الهجوم كانت جارية منذ العام الماضي، وهي استعدادات شاركت فيها هيئة تحرير الشام، فضلا عن أكثر من 12 فصيلا في القوات التي ترعاها تركيا، والتي تستهدف إلى حد كبير الوحدات الكردية.
وأوضحت أنه "من الصعب التنبؤ بعواقب الصراع المستعر"، مشيرة إلى أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان "يمسك بالعديد من الخيوط.. ولكن في حال فلتت إحداها من يديه فهي مسألة أخرى".
وترى الصحيفة الأميركية أن "الرئيس التركي لا يريد أن تخرج الأمور عن السيطرة"، خاصة في ظل تساؤل الكثيرين عن مدى قدرة داعمي التنظيمات المتطرفة على إيقافها والسيطرة عليها.
وتعتبر أيضا أن الهجوم على حلب يعد جزءا من الضغط التركي على سوريا، بهدف تحقيق تسوية سياسية للحرب، تشمل إمكانية عودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم.
ويعيش في تركيا نحو 4.7 مليون لاجئ سوري.