- ميناء عدن يزود كهرباء المدينة بالوقود لإنقاذها في رمضان وسط غياب الحلول الحكومية
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاثنين بالعاصمة عدن
- بالوثائق.. اتهامات بتزوير أراضي عسكرية بعدن
- رسائل سياسية قوية للرئيس الزُبيدي : الجنوب ليس مجرد ورقة تفاوض بل واقع قائم
- الرئيس الزُبيدي يطّلع على الأوضاع التموينية في العاصمة عدن والمحافظات المحررة
- مدير أمن عدن يوقف مدير شرطة العماد لمخالفته العمل الأمني
- خبير اقتصادي: الصين تتقدم اقتصاديًا بينما الغرب يستنزف موارده في الحروب
- مصر .. بسبب عدم تسديد ماتبقي عليها من قسط.. مدارس الرئيس العليمي تطرد نجلة الكاتبة اليمنية فكرية شحرة من الاختبارات
- بعد عودة العليمي.. هل يلتئم مجلس القيادة الرئاسي بكافة أعضائه في عدن؟ أم تبقى اجتماعات "الزوم" هي الحل؟
- الوزير السقطري: وظفنا مئات الشباب واستعدنا أصول الوزارة في العاصمة عدن

ذكرت إدارة غرفة العمليات المشتركة للفصائل المعارضة في سوريا أن قواتها “تحقق تقدماً كبيراً على محاور مختلفة بريفي حماة وحلب، وسط انهيار كبير في صفوف العدو وانسحاب سريع من عشرات المواقع الهامة”، تزامناً مع انشقاق عشرات العناصر.
وأفادت مصادر ميدانية أن الفصائل المعارضة سيطرت على بلدات هامة في ريف حماة الشمالي، وهي مورك واللطامنة وكفرزيتا وكفرنبودة وحلفايا وقلعة المضيق وصوران وطيبة الإمام، كما وصلت إلى مدينة حماة .
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن الفصائل تتقدم في ريفي حماة الشمالي والغربي على حساب قوات النظام التي تنسحب بسرعة من مواقعها في العديد من البلدات والقرى، فيما واصلت القوات المهاجمة تقدمها. وتوغلت حتى الآن في أكثر من 15 بلدة وقرية في ريف حماة، آخرها بلدة السقيلية ذات الغالبية “المسيحية”، بالإضافة إلى بلدة طيبة الإمام وجبل شحشبو. وفي منطقة السقيلبية التي تضم العديد من القرى، لوحظ انسحاب كبير لنحو 15 شخصاً. كما تم رصد رتل عسكري من حمـاة إلى حمص.
ونقلت وكالات أنباء عن وزارة الدفاع الروسية، السبت، أن سلاح الجو نفذ ضربات ضد مقاتلي المعارضة في سوريا دعماً لقوات النظام، وسط تقدم سريع للقوات المعارضة لبشار الأسد حليفة موسكو.
ويتزامن هذا التقدم مع الانسحابات المتتالية لقوات النظام من مواقعها في مدينة حـماة ومطار حـماة العسكري والعديد من المناطق الأخرى، فضلاً عن فرار العديد من عناصر رتل عسكري كانت قوات النظام تدفعه من حمص إلى حمـاة.