- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- صحيفة إسرائيلية : نتنياهو وجه الجيش وأجهزة المخابرات باستهداف عبد الملك الحوثي
- مصادر لـ"الأمناء": معظم الخبراء الإيرانيين غادروا صنعاء والحديدة قبل أسبوع
- تزامنا مع حلول الذكرى الـ (11) للمجزرة.. سياسيون يتذكرون مآسي نظام صنعاء ويطلقون وسم #مجزره_سناح_للاحتلال_اليمني
- وسائل إعلام حوثية تكشف حصيلة ضحايا هجوم إسرائيلي استهدف صنعاء والحديدة
- رسمياً .. الجيش الإسرائيلي يكشف تفاصيل هجوم استهدف صنعاء والحديدة
- إسرائيل تقصف الحوثي.. سيناريوهات لبنان وسوريا تتردد في صنعاء
- اول تعليق حوثي على هجوم اسرائيلي استهدف مطار صنعاء وميناء الحديدة
- فريق التواصل السياسي يعقد لقاءً موسعاً بالسلطة المحلية في محافظة لحج
- الخُبجي يستعرض نتائج النزولات الميدانية لفريق العاصمة عدن ويؤكد على أهمية تعزيز التواصل مع المجتمع
أشارت صحيفة نيويورك صن إلى أن إحدى المهام الأولى للرئيس الأميركي دونالد ترمب، في محاولته إنهاء الحروب في الشرق الأوسط وتخفيف الضغوط التضخمية في أميركا، هي إنهاء سيطرة الحوثيين على حركة الملاحة البحرية في البحر الأحمر.
وأشارت في تقرير إلى أن ما وصفته بـ"النكسة الحاسمة" لوكيل إيران في اليمن قد يبعث برسالة مهمة في ردع أعداء أميركا.
وقال بيل روجيو، رئيس تحرير مجلة "لونغ وور جورنال" التابعة لمؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، للصحيفة: "لا أستطيع أن أرى ترامب يقبل إغلاق البحر الأحمر وكل التكاليف المترتبة على ذلك. إذا كان يريد خفض الأسعار، فيجب معالجة ذلك".
لقد نفذ الرئيس بايدن غارات جوية ضد منشآت عسكرية تابعة للحوثيين في اليمن، بما في ذلك في وقت سابق من هذا الأسبوع في عملية مشتركة مع البريطانيين.
كما قامت البحرية الأمريكية وقوات بحرية أخرى بمرافقة السفن في البحر الأحمر، كما ضربت إسرائيل مرتين ميناء الحديدة اليمني، حيث يتلقى الحوثيون الكثير من شحنات الأسلحة.
لكن الصحيفة تشير إلى أن الحوثيين لا يتراجعون، وبدعم من الحرس الثوري الإسلامي، يبدو أنهم عازمون على التحكم في السفن التجارية التي سيُسمح لها بالإبحار في البحر الأحمر. وتساءل التقرير: "هل يمكن تجربة استراتيجيات جديدة؟"
من جهة أخرى، رفضت أميركا إغراق سفينة التجسس الإيرانية "إم في بهشاد" التي كانت تبحر منذ أشهر في منطقة البحر الأحمر، وتشرف على استهداف السفن الحوثية.
ويشير السيد روجيو إلى أن هناك تكتيكا آخر لم يتم تجريبه بعد، وهو استهداف أفراد الحوثيين، بمن فيهم كبار القادة والمتعاونون معهم من الحرس الثوري الإيراني في اليمن.