- معركة التنمية.. إنجازات في شبوة ساهمت في تحقيق الاستقرار والنمو
- اقتصاديون يمنيون: الاستهداف الإسرائيلي للبنية التحتية يخدم الحوثيين
- مدير عام طور الباحة للأمناء : بأكثـر من 5 مـليار ريال قمنا بتنفيذ مشاريع تنمـوية وأخرى قيد التنفيذ في المديرية
- الكثيري يلتقي خريجي معهد القادة والأركان بالعاصمة عدن من ضباط النخبة الحضرمية
- المعلمون بلا مرتبات للشهر الثاني على التوالي، والحكومة: أذن من طين وأخرى من عجين
- فريق التواصل وتعزيز الوعي السياسي يطلع على مستوى إنجاز مشاريع البنية التحتية في كليات جامعة لحج
- إسرائيل والحوثيون.. صراع متجدد وملامح حصار بحري جوي
- ميناء عدن يختطف الأضواء من الحديدة وسط اشتعال النزاع الإقليمي!
- اليمنيون يستقبلون 2025 بطموح التخلص من «كابوس الحوثي»
- مسام ينزع أكثر من 5 آلاف لغم وعبوة ناسفة في اليمن
كتب : ياسر القفعي
بأي شكل وأي طريقه أو حيله ، بغض النظر عن المصداقية والشفافية في الموضوع او اللعب على التقلبات السياسية ، والانجرار خلف المصالح أو ما يمليه الداعمون ، يُمنع انعقاد أي لقاءات لأي مكونات أكل عليها الدهر وشرب ، خاصه في العاصمة عدن وكل مناطق الجنوب الحبيب ، هنأ توضع علامات استفهام عديده لماذا وكيف وما القصد وما المناسبة وعن أي موضوع وما هى المخرجات وكيف تُدار الامور ؟ وأسئلة كثيرة جداً لا يحتملها المواطن الجنوبي الذي قدم الغالي حتى يستعيد حقوقه المشروعة ويعيش حاله بأريحية تامه !
على الشعب الجنوبي أن يصطف معاً ويتصدى لكل تلك المحاولات الياسه التي تغذيها أطراف خارجية الهدف منها الشعب وقضيته ، وإعادة أشكال الأحزاب السياسية الهاربة بمسمى ونوع آخر ، وتحت غطاء آخر ، حتى يتسنى لهم إخراج مسرحيتهم بالشكل المطلوب ، وحتى يعيدوا أدوات الاحتلال مرة أخرى وينتجوا لنا مجدداً نفس الوجوه بديكورات مصطنعة لإبقاء الشعب الجنوبي أطول فترة ممكنة حتى طائلة القهر والظلم والاستبداد ، وبما أن شعبنا ما زال في حالة نضال كان لزاماً عليه التنبُه لمثل هذه الحيل !