- الرئيس الزُبيدي : لا سلام في المنطقة في ظل استمرار الإرهاب الحوثي برًّا وبحرًا
- أبين.. شهيدان ومصاب في هجومين إرهابيين شرق مودية
- حملة إعلامية تناهض تطييف الحــوثي للتعليم
- اسعار المواشي المحلية في العاصمة عدن اليوم الخميس
- الــدعـارة سلاح خطير لترهيب النساء في مناطق سيطرة جماعة الحــوثـي
- أسعار الخضار والفواكه في العاصمة عدن اليوم الخميس
- اشتباكات عنيفة بين مسلحين وقوات أمن مديرية شبام بحضرموت
- أسعار صرف العملات الأجنبية صباح اليوم الخميس
- أسعار الأسماك اليوم الخميس في العاصمة عدن
- أسعار الذهب اليوم الخميس 21-11-2024 في اليمن
قبل يوم واحد من الانتخابات الرئاسية الأميركية، المقررة الثلاثاء، ووسط مخاوف من حدوث بعض الفوضى، فرضت بعض التعزيزات الأمنية في العاصمة واشنطن.
كما تم تعزيز الأمن أمام المكاتب الانتخابية في العديد من الولايات، تحسباً لأعمال عنف محتملة، في تكرار إلى حد ما لما حصل عام 2020.
فقد عمدت العديد من المكاتب إلى تدريب موظفيها على طرق التعامل مع التصعيد، وتخفيف التوتر في حال وقع.
كما وضعت بين أيديهم سبلا سريعة من أجل الإبلاغ عن أي تهديدات قد تطرأ وطلب المساعدة في إنفاذ القانون عند الحاجة.
إلى ذلك، تم تعزيز مئات المكاتب الانتخابية بأبواب زجاجية وفولاذية مضادة للرصاص، وفق ما أفادت وسائل إعلام محلية.
أتت تلك الاجراءات فيما تشعر السلطات بالقلق من إمكانية صعود حركات يمينية رافضة للانتخابات، كانت طفت عام 2020 بعد رفض الجمهوري دونالد ترامب هزيمته أمام الرئيس الديمقراطي جو بايدن.
رجال مسلحون
كما جاءت بعدما نشرت مجموعات يمينية مؤيدة للمرشح الجمهوري دعوات على تليغرام من أجل مراقبة عملية الاقتراع غدا، والاستعداد للاعتراض على أي عملية تلاعب في بعض المناطق الديمقراطية.
كما نشرت بعض الحسابات صوراً لرجال مسلحين، وفق ما أوردت صحيفة نيويورك تايمز.
بينما اعتبرت مجموعات أخرى تؤمن بنظريات المؤامرة أن "عدم فوز ترامب يوم الثلاثاء سيكون بمثابة إجهاض للعدالة ويستحق الثورة".
وجاء في أحد المنشورات لمنظمة Proud Boys في ولاية أوهايو، وهي المنظمة اليمينية التي كان لها دور فعال في هجوم 6 يناير 2021 على مبنى الكابيتول: "يوم الحسم يقترب.. فإما أن تقفوا مع المقاومة أو تركعوا وتقبلوا عن طيب خاطر نير الاستبداد والقمع".
وكان ترامب كرر خلال الأيام الماضية، تلميحات حول حصول تزوير تماما كما فعل قبل 4 سنوات حين رفض قبول نتيجة الانتخابات التي أتت ببايدن إلى البيت الأبيض.
كما ذكر أمس أنه ما كان عليه مغادرة البيت الأبيض عام 2020.
يشار إلى أن نشر الرئيس السابق لنظريات المؤامرة والتزوير التي لم يكن لهات أساس من الصحة، دفعت بحشود كبيرة إلى المشاركة في احتجاجات "أوقفوا سرقة الانتخابات"، التي بلغت ذروتها في السادس من يناير 2021، عندما اقتحم أنصاره مبنى الكابيتول في محاولة لعرقلة تأكيد الكونغرس نتائج الانتخابات.
ومنذ ذلك الحين دأب ترامب على التشكيك بنتائج الانتخابات، وادعى مؤخراً دون دليل أن الديمقراطيين سوف يغشون لتنصيب منافسته كامالا هاريس.