- شركة صافر تدعم توسعة مركز الغسيل الكلوي في مأرب لتخفيف معاناة المرضى
- الرئيس الزُبيدي يبحث مع سفير جيبوتي سُبل تنسيق المواقف المشتركة لتأمين خطوط الملاحة الدولية
- انطلاق مهرجان سقطرى الرياضي الأول لتعزيز الأنشطة الشبابية
- عرض قبلي مهيب في احتفاء بيوم حضرموت الوطني وذكرى الهبة الحضرمية 20 ديسمبر
- مقتل شقيقين على يد مدير مدير مدرسة بمحافظة إب
- الرئيس الزُبيدي يعزي في وفاة المناضل الأكتوبري القاضي محمد صالح العشري
- فريق التواصل وتعزيز الوعي السياسي بالمجلس الانتقالي يعقد لقاءً موسعًا في مديرية السوم
- إسرائيل: إصابة 14 شخصا بعد سقوط صاروخ أطلق الحوثيين من اليمن
- تدشين توزيع (36) محركًا بحريًا للصيادين في المهرة
- خبير أرصاد يتوقع انحسار موجة البرد الشديدة على اليمن
وضع الزراعة والري سيئ للغاية
ظهور آفات وأمراض نباتية بشكل مخيف جدا لم نشهدها من قبل.
المقصود هنأ كثرة انتشارها ولم تعد تنفع معها المبيدات بسبب اكتسابها مناعة ضد المبيدات المستخدمة ..
وجود مبيدات محرمة دوليا ومحظورة ومقيدة في السوق اليمني ..
وبناء علي ذلك اقترح علي معاليكم :
سرعة استدعاء الدكاترة والمهندسين المختصين والباحثين في المجال الزراعي المحالين على المعاش في كل من مركز البحوث الزراعية بالكود ومركز البحوث الزراعية في سيئون ، ومراكز الإرشاد في المحافظات وذلك لتقييم الوضع الزراعي ومعرفة أسباب انتشار هذة الآفات والأمراض علي جميع المحاصيل الزراعية .
اعتقد انه حان الوقت لفرمتت قطاع الزراعة والري وإعادة إلى وضع ضبط المصنع ،
علينا مراجعة سجلات هذة الآفات وعمل تحليل دقيق لذلك وتسجيل الآفات الدخيلة علي اليمن سوى كانت هذة الآفات حشرية او مرضيَّة ( فطرية.. بكتيرية..فيروسية).
الوضع لا يطمَّن ولا يُسر عدو ولا صديق .. وضف الى ذلك أمامكم مشكلة المبيدات والكيماويات المتداولة في الأسواق اليمنية أنها تمثل خطر كبير جدا على صحة الإنسان والحيوان والبيئة والتربة والمياه كما سبق ونبهنا إلى خطورة هذة المبيدات في مقال سابق ..
وهناك مشكلة أخرى وهي تدمير الغطاء النباتي في البلاد بشكل مخيف من خلال القطع الجائر للأشجار الخضراء .. أما مشكلة قنوات الري وأشجار السيسبان والتلوث البيئي فحدث ولا حرج هي الأخرى تشكو الإهمال والنسيان ...اسمحوا لي أن اضع بين ايديكم هذة التحديات والذي اتمنى أن تعطوا هذه المواضيع جل اهتمامكم ..
ارجو أن تدعموا وتوجهوا المنظمات الداعمة في دعم مشروع انتاج الاسمدة العضوية (الكمبوست )
وكذلك الاسمدة السمكية من عمل دراسات جدوى لإنشاء معامل تصنيع وإنتاج الكمبوست ليصبح بديلاً عن الاسمدة الكيماوية الذي تؤثر على صحة الإنسان والحيوان والبيئة والتربة والمياه.
اللَّهُمَّ إنَّي بلغت اللَّهُمَّ فاشهد.
م/عبدالقادر خضر السميطي
عضو الجمعية الوطنية للبحث العلمي و التنمية المستدامة