- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الأحد بالعاصمة عدن
- فساد في وزارة النفط: وثائق تكشف تلاعب وكيل الوزارة شوقي المخلافي لصالح الإخوان
- مسؤول أمريكي يكشف عن "نهج جديد" من إدارة ترامب للتعامل مع الملف اليمني
- "الأمناء" تنشر الجزء الثاني من شهادة الرئيس علي سالم البيض حول أحداث الجنوب :
- تقرير خاص لـ"الأمناء" يكشف تفاصيل الصراع السياسي بين مجلس القيادة الرئاسي والحكومة : التداعيات والمآلات ..
- "الأمناء" في حوار مع السياسي الجنوبي والقيادي البارز في المجلس الانتقالي السفير قاسم عسكر : اتفاق الرياض انتهى.. والانتقالي أمام معركة مصيرية لكسر القيد
- حلف قبائل حضرموت يوجه بتوقيف خروج النفط الخام
- تقرير أممي صادم: نصف الولادات في اليمن تجري بطريقة غير آمنة
- رغم اختطاف موظفيها.. الأمم المتحدة تستأنف عملها بمناطق الحوثيين
- تنفيذي سقطرى يقر منع الأعمال المخالفة على السواحل والمواقع البيئية الأثرية
فيما أكدت إسرائيل أن هجومها الجوي على إيران انتهى، محذرة إياها من الرد، كشفت مصادر مطلعة بعض المعلومات.
فقد أفادت 3 مصادر وصفت بالمطلعة بأن إسرائيل بعثت برسالة إلى طهران أمس الجمعة عبر وسطاء، ألمحت فيه ماهية الهجوم، وحذرت فيها الإيرانيين من الرد.
وقال مصدر مطلع أن "الإسرائيليين أوضحوا للإيرانيين مسبقًا ما الذي سيهاجمونه بشكل عام، وما لن يضربوه".
كما أضافت تلك المصادر أن الرسالة الإسرائيلية التي نقلت عبر أطراف ثلاثة كانت محاولة للحد من تبادل الهجمات المستمر بين البلدين، ومنع الانزلاق إلى تصعيد أوسع، وفق ما نقل موقع أكسيوس.
3 موجات
جاء الكشف عن هذه المعلومات بعدما كشف مسؤولون أميركيون وإسرائيليون أن ثلاث موجات من الغارات الجوية وقعت فجرا، ركزت الموجة الأولى من الضربات على نظام الدفاع الجوي الإيراني.
بينما طالت الموجتان الثانية والثالثة قواعد الصواريخ والطائرات بدون طيار ومواقع إنتاج الأسلحة.
في حين أكدت طهران أنها أحبطت الهجوم الإسرائيلي ولم تلحق الضربات سوى "أضرار محدودة" في بعض المواقع.
كما أوضحت أن الضربات طالت محافظات طهران وعيلام والأهواز.
فيما دعا البيت الأبيض إيران إلى عدم الرد وتجنب التصعيد في المنطقة، من أجل عدم الانزلاق في دوامة العنف والردود المتبادلة.
يشار إلى أن هجوم اليوم أتى بعد أسابيع من التهديدات المتبادلة بين الطرفين، عقب الهجوم الصاروخي الإيراني مطلع الشهر الحالي على إسرائيل، وتوعد الأخيرة بالرد.
بينما حثت واشنطن حينها حليفتها إلى عدم ضرب المواقع والمنشآت النفطية والنووية في الداخل الإيراني.