- عاجل : التحالف العربي يصدر بيان حول حادثة مقتل جنود سعوديين في سيئون
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء السبت بالعاصمة عدن
- للمرة الثانية والاوامر القهرية لا تُنفذ.. مسلحون يعتدون على منزل الحقوقي المعبقي في مدينة تعز
- عاجل : غارات جوية تستهدف مواقع للحوثيين في صنعاء
- عاجل : الرئيس الزُبيدي يصدر قرارا بتعيين رؤساء أقسام في الهيئات التنفيذية بمديريات محافظة أرخبيل سقطرى
- وثيقة تكشف ان حكومة بن مبارك منعت تصدير الخردة الى الخارج لصالح تاجر محلي
- "صورة" تكشف التخادم الحوثي و الإخواني في جريمة العسكرية الاولى التي راح ضحيتها جنود سعوديين
- حزب الخضر الجنوبي يرفض تكتلات أحزاب اليمننة والعودة إلى المربع الأول
- محافظ حضرموت يبحث مع وفد المفوضية السامية تعزيز التعاون في مجال بناء القدرات
- صحفيون وإعلاميون ينظمون وقفة تضامنية بعدن مع عائلة الصحفية رشا الحرازي في الذكرى الثالثة لاغتيالها
قُتل أحد أفراد الجالية اليمنية المقيمين في لبنان، ووالدته التي تحمل الجنسية اللبنانية، إثر القصف الإسرائيلي الذي طال مناطق متفرقة في البلاد وسط تصعيد عسكري غير محدود النطاق.
ونقل المسؤول الإعلامي السابق في السفارة اليمنية لدى بيروت علي الأشول، في منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع "فيسبوك"، نبأ مقتل الدكتور علي الحاج ووالدته.
وأرجع ذلك إلى "القصف الإسرائيلي الذي طال قرية الرفيد، والذي استهدف عدة أحياء سكنية في منطقة البقاع الغربي، من بينها المنزل الذي يقطن به الحاج ووالدته".
وأشار الأشول إلى أن "منطقة البقاع الغربي، عبارة عن منطقة ريفية ولا يوجد فيها سوى معتنقي المذهب السُني؛ إذ إنه من المُحال أن يتواجد بها عناصر تتبع لحزب الله، أو يقع فيها أي من معسكراته الحربية"، وفق قوله.
وتابع: "كما أنها تبعد مسافة كبيرة عن الحدود مع الأراضي الفلسطينية، ومع ذلك استهدفتها قوات الاحتلال الإسرائيلي" بحسب تعبيره.
و"الدكتور علي الحاج هو يمني مستقر في لبنان، وهو من أب يمني ينحدر من محافظة إب (وسط اليمن)، وأم لبنانية من منطقة البقاع الغربي، التي استقرت فيها العائلة"، وفق الأشول.
وأعلنت السفارة اليمنية في بيروت، الأربعاء الماضي، تعذّر تسيير رحلات جوية، لإجلاء رعاياها اليمنيين المتواجدين بالمئات في لبنان.
وطالبت أبناء الجالية وغالبيتهم من الطلاب والطالبات، مغادرة الأراضي اللبنانية، والسفر عن طريق البر إلى سوريا ومن ثم إلى الأردن، مما عقّد ذلك من أوضاع الوافدين اليمنيين.