- سلطة شبوة تقر إغلاق محطات بيع الغاز ومراكز تعديل أنظمة الوقود غير المرخصة
- دورتان تدريبيتان لتأهيل مدربين في مجال التخلص من الذخائر المتفجرة ومخلفات الحرب الخطرة
- ما تداعيات تعليق المساعدات الأميركية على جوعى اليمن؟
- حضرموت.. ضبط شخصين بحوزتهما أكثر من 4 كيلو غرامات مواد مخدرة
- 20 ألف سلة غذائية.. قوافل قوات درع الوطن تصل المهرة ضمن جهودها الإغاثية
- عدن.. مكتب الصناعة بصيرة يحيل 3 مخابز مخالفًة لوزن الروتي المحدد
- وزارة الصحة تدشن دورات تدريبية وحملات توعوية لمكافحة الضنك في ثمان محافظات
- كلية الطب بجامعة عدن تستضيف الملتقى الجراحي الأول حول تدخلات أمراض القولون
- بالأرقام .. حقائق صادمة تكشف زيف الحملات المغرضة ضد توزيع الغاز في تعز
- بحضور رسمي لافت.. المؤسسة الاقتصادية تفتتح معرض الشهر الكريم بالعاصمة عدن

قُتل أحد أفراد الجالية اليمنية المقيمين في لبنان، ووالدته التي تحمل الجنسية اللبنانية، إثر القصف الإسرائيلي الذي طال مناطق متفرقة في البلاد وسط تصعيد عسكري غير محدود النطاق.
ونقل المسؤول الإعلامي السابق في السفارة اليمنية لدى بيروت علي الأشول، في منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع "فيسبوك"، نبأ مقتل الدكتور علي الحاج ووالدته.
وأرجع ذلك إلى "القصف الإسرائيلي الذي طال قرية الرفيد، والذي استهدف عدة أحياء سكنية في منطقة البقاع الغربي، من بينها المنزل الذي يقطن به الحاج ووالدته".
وأشار الأشول إلى أن "منطقة البقاع الغربي، عبارة عن منطقة ريفية ولا يوجد فيها سوى معتنقي المذهب السُني؛ إذ إنه من المُحال أن يتواجد بها عناصر تتبع لحزب الله، أو يقع فيها أي من معسكراته الحربية"، وفق قوله.
وتابع: "كما أنها تبعد مسافة كبيرة عن الحدود مع الأراضي الفلسطينية، ومع ذلك استهدفتها قوات الاحتلال الإسرائيلي" بحسب تعبيره.
و"الدكتور علي الحاج هو يمني مستقر في لبنان، وهو من أب يمني ينحدر من محافظة إب (وسط اليمن)، وأم لبنانية من منطقة البقاع الغربي، التي استقرت فيها العائلة"، وفق الأشول.
وأعلنت السفارة اليمنية في بيروت، الأربعاء الماضي، تعذّر تسيير رحلات جوية، لإجلاء رعاياها اليمنيين المتواجدين بالمئات في لبنان.
وطالبت أبناء الجالية وغالبيتهم من الطلاب والطالبات، مغادرة الأراضي اللبنانية، والسفر عن طريق البر إلى سوريا ومن ثم إلى الأردن، مما عقّد ذلك من أوضاع الوافدين اليمنيين.