- الخليج العربي : قرارات ترمب تفتح الباب أمام حرب قادمة في اليمن
- خبير في الشأن اليمني: مشاورات الرياض الثانية قادمة لإعادة تشكيل الرئاسي والحكومة
- قيادي إخواني في تعز يهاجم قيادة اللجنة الوطنية للمرأة ويصف "المساواة بالرجل والمرأة" بالرذيلة والشذوذ والانحلال والإباحية
- ظلام عدن يتجدد في الشتاء والحكومة والرئاسي في موقف المتفرجين ..
- برعاية المحرّمي.. غيث الإمارات يهطل على أبين بحزمة من المشاريع الخدمية والحيوية
- على سالم البيض يخرج عن صمته ويكشف خفايا وأسرار الوحدة والانفصال وحرب الرفاق في الجنوب (1–2) :
- حراك سياسي جنوبي لتهيئة الأجواء أمام عمل المنظمات الدولية من العاصمة عدن
- قوات العمالقة الجنوبية تنفّذ مسيرًا عسكريًّا؛ لتعزيز جاهزية منتسبيها
- انطلاق منافسات المسابقة القرآنية المركزية في عدن
- الجعدي: معاقبة عدن بالظلام جريمة لا تغتفر
في ظل التحديات التي تواجه المجتمع اليوم، تظهر شخصيات فذة تضيء دروب الأمل والإلهام. الدكتورة مها الشعيبي، تلك السيدة التي تحمل بين طياتها ثقافة واسعة وتعليماً عالياً، تمثل رمزاً للتفوق والتميز في المحافل الدولية. إن ما تقدمه من إنجازات وإسهامات لا يعكس فقط قدراتها الشخصية، بل يعكس أيضاً صورة حضارية مشرفة عن بلدها.
للأسف، يعاني الأفراد الناجحون أحيانًا من حملات تنمر وتشويه تستهدفهم، والدكتورة الشعيبي ليست استثناءً من ذلك. إن أي إساءة لها تعد إساءة لنا جميعاً، فنحن نرى في نجاحاتها تجسيداً لطموحاتنا وآمالنا.
نقف اليوم كداعمون لجهودها ومسيرتها المليئة بالعطاء، ونرفض بشكل قاطع أي محاولات للتقليل من قيمتها ونجاحاتها. إن الدفاع عنها هو دفاع عن القيم الإنسانية الرفيعة، التي نحترمها ونعتز بها.
لنكن صوتاً واحداً في مواجهة التنمر، ولنجعل من دعمنا للدكتورة مها الشعيبي رسالة قوية ضد كل أشكال الإساءة. فهي مثال يحتذى به لكثيرين، ووجودها في الساحة يعكس تفانينا في بناء مجتمع أفضل وأكثر احتراماً لجميع أفرادها.