- 200 ألف دولار تُفجِّر خلافًا بين العليمي وبن مبارك "تفاصيل"
- بالوثائق .. تقرير يكشف فضائح فساد زعيم مافيا النفط في اليمن "الخراز" الذي فاق كل هوامير الفساد في القطاع الخاص
- تقرير خاص : عدن مدينة منكوبة بين ظلام الكهرباء وانعدام المياه
- تدشين صرف رواتب الجيش لشهر يناير الماضي
- "الأمناء" تدق ناقـوس خطـر توقف الخدمات الصحية في بعض الوحدات والمـراكز الصحية بلحج
- "اختتام برنامج 'سراج القرية' في عامه السادس بحضور 200 داعية من مختلف المحافظات"
- القوات الحكومية يحبط محاولات تسلل للمليشيات الحوثية ويكبدها خسائر فادحة في مأرب والجوف
- مركز أبحاث أمريكي يدعو واشنطن إلى تسليح القوات اليمنية لهزيمة أدوات إيران
- الحوثيون ينفذون حملة إحلال جديدة في الوظائف النسائية
- الأجهزة الأمنية في عدن تلقي القبض على متهمين في تفجير 30 يناير 2025
![](media/imgs/news/24-09-2024-04-38-13.jpeg)
تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بمواصلة ضرب جماعة حزب الله، مشدداً على أن حربه ليست ضد الشعب اللبناني، وإنما ضد حسن نصرالله الذي يقود لبنان إلى حافة الهاوية.
وقال نتنياهو: "سنواصل ضرب حزب الله. أي شخص لديه صاروخ في غرفة معيشته وصاروخ في مرآبه لن يكون له منزل".
ووجه حديثه للبنانيين قائلا: "حربنا ليست معكم وإنما مع حزب الله ونصر الله يقودكم إلى حافة الهاوية.. تخلصوا من قبضة نصر الله من أجل مصلحتكم".
وفي وقت سابق من صباح اليوم الثلاثاء، قالت "القناة 13" الإسرائيلية إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أكد لمجلس الوزراء المصغر أن "هدف العمليات هو فصل حزب الله عن حماس".
وفيما يتواصل التصعيد في لبنان بين الجيش الإسرائيلي وجماعة حزب الله، قال رئيس الأركان الإسرائيلي هرتسي هاليفي، الثلاثاء، إنه يجب ألا تعطي قواته حزب الله متنفسا، مشددا على أن الجيش سيزيد من وتيرة وتيرة الهجمات على حزب الله.
وقال هاليفي في تقييمه للوضع هذا الصباح: "لا يجوز منح حزب الله مهلة. علينا الاستمرار في العمل بكل قوة. سنسرع العمليات الهجومية اليوم، ونكثف كل التشكيلات القتالية. الوضع يتطلب تحركاً حثيثاً متواصلاً على كافة الساحات".
يأتي ذلك فيما أفاد مراسل "العربية" و"الحدث" بأنه في جلسة الحكومة الأمنية المصغرة في تل أبيب، التي استمرت 4 ساعات، لم تتخذ قرارات وتضمنت إحاطات للوزراء بخصوص العملية العسكرية التي لاقت نتائجها ترحيبا من الوزراء. التقييم داخل الجلسة أوحى بأنه ليس معروفا إن كانت الأمور ستصل إلى حرب شاملة، وأن إسرائيل مستعدة لوقف الهجوم إذا قبل حزب الله بترتيبات أمنية حدودية.