- البنك المركزي بعدن يعلن استئناف مزادات بيع العملة الأجنبية
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الثلاثاء بالعاصمة عدن
- عاجل : مليشيا الحوثي تعلن عن هجوم جديد استهدف مواقع حيوية في إسرائيل
- عاجل : رئيس مجلس القيادة الرئاسي يصدر قرار جديد
- اتحاد نقابات عمال الجنوب يدعو لوقفة احتجاجية في حضرموت ضد الغلاء المعيشي
- مجلس القيادة الرئاسي يناقش المستجدات المحلية والآليات التنفيذية للتعاطي مع الأوضاع الاقتصادية
- باكريت: السكوت عن الحرب الممنهجة ضد أبناء الجنوب جريمة ويجب السيطرة على الإيرادات
- إنتقالي لحج يعلن تأييده الكامل للوقفة الإحتجاجية لعمال الجنوب في العاصمة عدن ويؤيد مطالب بيانها الختامي
- رئيس الوزراء يطلع من غروندبرغ نتائج جولته الإقليمية الأخيرة بشأن الأزمة اليمنية
- محافظ سقطرى يناقش مع وفد وزارة الزراعة الوضع الزراعي بالارخبيل
تزايدت نسبة الوفيات المرتبطة بارتفاع درجة الحرارة في الولايات المتحدة بنسبة 117 في المائة بين عامي 1999 و2023، مع وفاة أكثر من 21500 شخص خلال تلك الفترة، وفقاً لتحليل جديد لبيانات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها.
وبحسب تقرير نشره موقع «أكسيوس»، أصبحت موجات الحر أطول وأكثر كثافة، ومع استمرار ارتفاع درجات الحرارة بسبب تغير المناخ، يجب على المسؤولين في المناطق المعرضة للخطر توسيع نطاق الوصول إلى مراكز الترطيب والتبريد العامة وإجراء تعديلات أخرى.
تباينت الوفيات التي كانت الحرارة سبباً أساسياً أو مساهماً فيها من عام لآخر من عام 1999 إلى عام 2016 قبل أن تظهر زيادات ثابتة على مدى السنوات السبع الماضية.
بلغ عدد الوفيات السنوية ذروته عند 2325 حالة في العام الماضي، عندما كان المناخ العالمي هو الأكثر سخونة منذ 125 ألف عام على الأقل.
عند حساب الاختلافات في العمر، ارتفع متوسط الوفيات بسبب الحرارة بنسبة 3.6 في المائة سنوياً على مدار 25 عاماً تمت دراستها، وانخفض بنسبة 1.4 في المائة بين عامي 1999 و2016 قبل أن يرتفع بنسبة 16.8 في المائة سنوياً من عام 2016 حتى اليوم.
تتطور الأمراض المرتبطة بارتفاع الحرارة عندما لا يستطيع الجسم تبريد نفسه بشكل كافٍ أو عندما تتجاوز حرارته 106 درجات فهرنهايت، وعند هذه النقطة يمكن أن تتوقف الأعضاء عن العمل وقد يصبح الأشخاص معاقين بشكل دائم.
قدرت منظمة العمل الدولية هذا العام أن العمال يعانون من 22.85 مليون إصابة مهنية و18970 حالة وفاة مرتبطة بالعمل بسبب الحرارة المفرطة كل عام على مستوى العالم.
كما أن كبار السن وغيرهم من الأشخاص المعزولين أو الذين يعانون من ضعف الحركة هم أكثر عرضة للتأثيرات الصحية المرتبطة بالحرارة الشديدة.
كما أن الرضع والأطفال معرضون للخطر، إلى جانب النساء الحوامل اللاتي قد يعانين من الإجهاض والولادة المبكرة ومضاعفات أخرى.