- محافظ شبوة يكرم الطفل مشعل حبتور المتصدر عالميًا في الحساب الذهني
- مقتل مواطن برصاص الحــوثيين في البيضاء
- اعتراف حوثي بمصرع 22 قيادي منهم
- جماعة الحوثي تمنع قيادي مؤتمري دخول العاصمة صنعاء
- عدن.. ارتفاع مرتقب لأسعار الوقود للمرة الثالثة خلال شهرين
- وصول شحنة من القنابل الأميركية الثقيلة إلى إسرائيل خلال الليل
- "تقرير" متى يدرك الجنوبيون حقائق وحجم المخاطر التي تهدد أمنهم واستقرارهم؟
- منتدى أمريكي يطالب الأمم المتحدة بنقل مقراتها إلى عدن
- المواصفات والمقاييس ترفض منتجات تحتوي على ثاني أكسيد التيتانيوم المحظور وتُتلف منتجات أخرى
- إصابة 13497 بالسرطان منهم 943 طفلًا في تعز
![](media/imgs/news/20-07-2024-12-31-40.jpg)
كشف تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال أن الشاب الذي حاول قتل المرشح الجمهوري دونالد ترامب تمكن من تحليق طائرة بدون طيار والتقاط لقطات جوية لموقع التجمع الانتخابي في غرب بنسلفانيا قبل فترة قصيرة من خطاب الرئيس السابق، مما يثير التساؤلات بشأن الفجوات الأمنية الكبيرة قبل محاولة اغتياله.
بحسب التقرير، قام توماس ماثيو كروكس ببرمجة الطائرة بدون طيار للطيران فوق موقع الحدث في 13 يوليو.
وأطلق كروكس، البالغ من العمر 20 عامًا، ست رصاصات من سطح مبنى يبعد حوالي 400 قدم عن مكان تجمع ترامب، مما أسفر عن مقتل شخص وإصابة اثنين بجروح خطيرة، وترك ترامب بجروح طفيفة في الأذن.
وقتل كروكس على يد فريق قناصة الخدمة السرية، ولا تزال دوافعه غير معروفة.
وتجري حاليًا تحقيقات متعددة لمعرفة كيف تمكن المسلح من الصعود إلى سطح مبنى وفتح النار باستخدام بندقية AR-15.
وبدأت الشرطة تشك في كروكس قبل أكثر من ساعة من الهجوم عندما رأوه يتجول حول التجمع حاملاً جهاز تحديد المسافات وحقيبة ظهر، لكن لم يعترضه أحد.
استخدام الطائرة بدون طيار كان مجرد جزء من خطة كروكس، حيث بدأ البحث عن موقع الحدث فور إعلان حملة ترامب عنه في 3 يوليو، وسجل لحضور الحدث في 7 يوليو.
وقام كروكس بزيارة موقع التجمع الانتخابي بعد بضعة أيام للاستكشاف.
وفي 13 يوليو، عاد ومعه قنابل يدوية الصنع مصممة للتفجير عن بعد، تم العثور عليها في سيارته بالقرب من الموقع، بالإضافة إلى سترة تحتوي على ثلاثة مخازن بسعة 30 طلقة، مما يشير إلى أنه كان يخطط لإحداث أضرار أكبر.
وبحسب الصحيفة، تلقى كروكس في الأشهر الأخيرة عدة طرود إلى منزله مكتوب عليها "مواد خطرة".
كما أجرى بحثًا عبر الإنترنت عن مواعيد تجمعات ترامب، وأيضًا بحث عن معلومات حول المؤتمر الديمقراطي القادم والرئيس بايدن، مما يوفر دلائل متضاربة للمحققين حول الأيديولوجية التي قد يكون ينتمي إليها.