- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات الاجنبية مساء الاربعاء بالعاصمة عدن
- وكالة إماراتية : الزبيدي يقدم توليفة ردع الحو/ثي
- أسرة رجل الأعمال "أنجل"الشعيبي تقرر تشييع جثمانه بعد غدٍ الجمعة في العاصمة عدن
- وزارة المالية تتهم وزارة الأوقاف ووزيرها بصرف 327 مليون ريال سعودي بطريقة غير قانونية "وثيقة"
- رصد بقعة نفطية بطول 220 كلم في البحر الأحمر بعد هجوم للحوثيين على سفينة
- فيديو.. محافظ حضرموت يوجّه فريق مختص لمعرفة أسباب الانهيار الصخري بمديرية بدوعن
- المهندس معين الماس يتفقد مشروع إستكمال وإنشاء طريق عقبة خلق بحالمين لحج
- رئيس الوزراء يبحث مع مسؤولي الحكومة خطة الانقاذ الاقتصادي
- العولقي يلتقي مديري إدارات الإعلام والثقافة في الهيئات التنفيذية بمحافظات الجنوب
- الكثيري يستقبل المدير القُطري لمنظمة أطباء بلا حدود الفرنسية
![](media/imgs/news/17-07-2024-09-05-47.jpg)
في الفترة الأخيرة، شهدت سواحل مدينة عدن اليمنية ارتفاعًا ملحوظًا في حالات الغرق، مما دفع بعض الشباب المحلي إلى المبادرة بتشكيل فرق من الغواصين المتطوعين لإنقاذ المواطنين من هذه المخاطر.
وفقًا للتقارير، تُعتبر عمليات الإنقاذ البحري من أخطر وأصعب المهام التي تتطلب خبرة وتفان كبيرين. وفي هذا الإطار، برز اسم الغواص وضاح نزار، الذي كرس نفسه لإنقاذ مرتادي سواحل عدن والعمل على تدريب وتأهيل عدد من المنقذين الآخرين.
وضاح هو مجرد حلقة في سلسلة طويلة من المنقذين والمتطوعين الذين ينخرطون في البرنامج الواسع لإنقاذ أبناء مدينة عدن من مرتادي البحر، والذين غالبًا ما يتعرضون للغرق والهلاك، خاصةً في ظل ارتفاع درجات الحرارة وكثرة توافد الأشخاص إلى السواحل.
يأمل هؤلاء الشباب المتطوعون أن تساهم جهودهم في الحد من هذه المأساة وإنقاذ المزيد من الأرواح في المستقبل.شباب عدن يشكلون فرق غواصين متطوعين لإنقاذ المواطنين من الغرق
في الفترة الأخيرة، شهدت سواحل مدينة عدن اليمنية ارتفاعًا ملحوظًا في حالات الغرق، مما دفع بعض الشباب المحلي إلى المبادرة بتشكيل فرق من الغواصين المتطوعين لإنقاذ المواطنين من هذه المخاطر.
وفقًا للتقارير، تُعتبر عمليات الإنقاذ البحري من أخطر وأصعب المهام التي تتطلب خبرة وتفان كبيرين. وفي هذا الإطار، برز اسم الغواص وضاح نزار، الذي كرس نفسه لإنقاذ مرتادي سواحل عدن والعمل على تدريب وتأهيل عدد من المنقذين الآخرين.
وضاح هو مجرد حلقة في سلسلة طويلة من المنقذين والمتطوعين الذين ينخرطون في البرنامج الواسع لإنقاذ أبناء مدينة عدن من مرتادي البحر، والذين غالبًا ما يتعرضون للغرق والهلاك، خاصةً في ظل ارتفاع درجات الحرارة وكثرة توافد الأشخاص إلى السواحل.
يأمل هؤلاء الشباب المتطوعون أن تساهم جهودهم في الحد من هذه المأساة وإنقاذ المزيد من الأرواح في المستقبل.