- قوات درع الوطن تدشن توزيع 4500 سلة غذائية في مديرية لودر ضمن خطة الاستجابة الإنسانية للأسر الأشد فقراء
- مكتب الأوقاف بشبوة يشدد على منع الخلوة واللمس أثناء الرقية الشرعية
- استشهاد وإصابة 4 أطفال من أسرة واحدة في قصف لمليشيا الحوثي غرب تعز
- بتمويل إماراتي.. افتتاح مشروعات أمنية في مديريتي بيحان وعسيلان بمحافظة شبوة
- الحوثيون يستنفرون لمواجهة الاحتقان الشعبي في محافظة إب
- استشهاد طفل وإصابة ثلاثة آخرين بقصف حوثي على منطقة شمير غرب تعز
- صحة البيئة في المنصوره تتلف 5طن من الطماطم المعلبة فاسدة ومواد غذائية متنوعة
- أسعار الأسماك اليوم الإثنين فى عدن 23 ديسمبر
- الإرياني يحمل المجتمع الدولي مسؤولية محاسبة الحــوثيين على جرائمهم ضد الإنسانية
- تسجيل 800 حالة جديدة بمرض السرطان خلال 2024
تعتبر البطالة في الوقت الحاضر من المشكلات التي تواجه معظم المحافظات الجنوبية المحررة سواء كانت متقدمة أم نامية وان اختلفت في حدتها اصبحت هذه المشكلة مصدر قلق الأصحاب القرار في تلك المحافظات الجنوبية
ويعتبر مفهوم البطالة من المفاهيم التي أخذت أهمية كبرى في مديريات المحافظات الجنوبية المحررة ولمعاصرة من حيث البحث الاستقصاء ،
لذا استحوذ موضوع البطالة بشكل رئيسي على اهتمام أصحاب القرار السياسي الانتقالي الجنوبي ،
وكذلك على اهتمام الباحثين في المجالين الاجتماعي والاقتصادي، باعتباره موضوعاً يفرض نفسه بشكل دائم وملح على الساحة الجنوبية للمجلس الانتقالي الجنوبي .
وان مشكلة الهجرة اصبحت خطرا تعاني منها المحافظات الجنوبية المحررة بسبب المشاكل الأجتماعية والاقتصادية والسياسية وكذلك النزاعات التي تشهدها محافظاتنا
والتي القت بظلالها لظهور مشكلة البطالة .
وبعد محافظة #شبوه من التي تعاني من مشكلة البطالة وتعتبر من اشد المخاطر
التي تهدد استقرار وتماسك المجتمعي الشبواني ،
و ليس بخاف أن أسبابها تختلف من
مجتمع الآخر، وحتى أنها تتباين داخل نفس المجتمع من منطقة لأخرى. ويمكن
في هذا الصدد أن نوعزها الأسباب اقتصادية،
اجتماعية و أخرى
بحث مستل من بحث دبلوم عالي لم يناقش سياسية. كل سبب من هذه الأسباب له أثره على المحافظات المحررة من حيث إسهامه في تفاقم مشكلة البطالة.
لقد مرت البطالة في جنوبنا العربي الغني بثرواتة بعدة مراحل ففي سنوات الحرب الجنوبية الحوثية ففي العام الفين وخمس عشر هي عملية استنزاف للموارد المادية والبشرية ثم الحصار الأقتصادي من العام نفسة كل هذه السنين لم تتخذ خطوات اقتصادية كفيلة للحد من ظاهرة البطالة .