- عودة جزئية للتيار الكهربائي بعدد من المناطق في عدن
- كيف تستغل الخلايا النائمة معاناة الناس في الجنوب؟.
- سقطة مدوية للريال اليمني صباح اليوم الجمعة 7 فبراير
- المجلس الانتقالي الجنوبي بالحوطة ينفي مزاعم وقوع احتجاجات ليلية
- قيادي بالانتقالي الجنوبي لـ"سبوتنيك": عدن تعيش وضعا كارثيا.. غياب كامل للخدمات الرئيسية والكهرباء
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- رئيس مجلس القيادة يعقد اجتماعا برئيس الوزراء والمسؤولين المعنيين بالشأن الاقتصادي والخدمي
- الجفري: محافظ شبوة يمد عدن بشحنة نفط إسعافية والحكومة تمارس حرب الخدمات ضد الجنوب
- «قوات الحزام الأمني» ... عشر سنوات من التضحيات والإنجازات ... ونحو مستقبل أكثر إشراقاً واستقراراً
- حلف قبائل حضرموت ينقض مبادرة الرئاسي اليمني ويستأنف التصعيد
![](media/imgs/news/16-07-2024-09-24-02.jpeg)
تعتبر البطالة في الوقت الحاضر من المشكلات التي تواجه معظم المحافظات الجنوبية المحررة سواء كانت متقدمة أم نامية وان اختلفت في حدتها اصبحت هذه المشكلة مصدر قلق الأصحاب القرار في تلك المحافظات الجنوبية
ويعتبر مفهوم البطالة من المفاهيم التي أخذت أهمية كبرى في مديريات المحافظات الجنوبية المحررة ولمعاصرة من حيث البحث الاستقصاء ،
لذا استحوذ موضوع البطالة بشكل رئيسي على اهتمام أصحاب القرار السياسي الانتقالي الجنوبي ،
وكذلك على اهتمام الباحثين في المجالين الاجتماعي والاقتصادي، باعتباره موضوعاً يفرض نفسه بشكل دائم وملح على الساحة الجنوبية للمجلس الانتقالي الجنوبي .
وان مشكلة الهجرة اصبحت خطرا تعاني منها المحافظات الجنوبية المحررة بسبب المشاكل الأجتماعية والاقتصادية والسياسية وكذلك النزاعات التي تشهدها محافظاتنا
والتي القت بظلالها لظهور مشكلة البطالة .
وبعد محافظة #شبوه من التي تعاني من مشكلة البطالة وتعتبر من اشد المخاطر
التي تهدد استقرار وتماسك المجتمعي الشبواني ،
و ليس بخاف أن أسبابها تختلف من
مجتمع الآخر، وحتى أنها تتباين داخل نفس المجتمع من منطقة لأخرى. ويمكن
في هذا الصدد أن نوعزها الأسباب اقتصادية،
اجتماعية و أخرى
بحث مستل من بحث دبلوم عالي لم يناقش سياسية. كل سبب من هذه الأسباب له أثره على المحافظات المحررة من حيث إسهامه في تفاقم مشكلة البطالة.
لقد مرت البطالة في جنوبنا العربي الغني بثرواتة بعدة مراحل ففي سنوات الحرب الجنوبية الحوثية ففي العام الفين وخمس عشر هي عملية استنزاف للموارد المادية والبشرية ثم الحصار الأقتصادي من العام نفسة كل هذه السنين لم تتخذ خطوات اقتصادية كفيلة للحد من ظاهرة البطالة .