- شكرا إمارات الخير .. احتفاء جنوبي رسمي وشعبي بمحطة الطاقة الشمسية في العاصمة عدن
- نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين تنظم حفل تأبين للمخرج الراحل محمد السلامي
- تدشين صرف رواتب الجيش لشهر يونيو الماضي
- الهلال الإماراتي يدشن المعرض التسويقي الـ4 للأسر المنتجة بالمكلا
- الهيئة السياسية للانتقالي تشدد على عدم إخفاق المسارات السياسية تجاه الأزمات القائمة
- مقتل ثلاثة أشقاء بمحافظة إب اليمنية بسبب قطعة أرض
- الأجهزة الأمنية في عدن تؤمن وقفة احتجاجية للمطالبة بكشف مصير المختطف عشال الجعدني
- تكريم فريق البحث الجنائي بشبوة لكشفهم ملابسات جريمة مقتل المواطن الحداد بخورة
- رئيس مجلس القيادة الرئاسي يستقبل سفير الولايات المتحدة الاميركية
- حضرموت.. أمن تريم يستعيد 5 دراجات نارية مسروقة ويضبط متهمين في سرقة ذهب وتعاطي مخدرات
![](media/imgs/news/16-07-2024-05-43-38.jpeg)
تفقد مدير عام مديرية المنصورة بالعاصمة عدن، أحمد علي الداؤودي، ومدير عام مكتب الصحة العامة والسكان بالعاصمة، الدكتور أحمد مثنى البيشي، اليوم "الثلاثاء"، سير أعمال الحملة الطارئة للتحصين ضد شلل الأطفال وإعطاء فيتامين ( أ ) في المديرية، في يومها الثاني، والتي أنطلقت فعالياتها، أمس "الأثنين"، بدعم من منظمتي "الصحة العالمية" و"اليونيسيف"، على مدى ثلاثة أيام.
وأستمع "الداؤودي" و"البيشي" - خلال زيارتهما لمجمع حاشد الصحي، وبحضور عضو الهيئة الإدارية للمجلس المحلي بالمديرية، عارف ياسين - من مدير مكتب الصحة العامة والسكان بالمنصورة، الدكتور عبدالحكيم المفلحي، إلى شرح عن مستوى إنجاز الحملة الإحترازية، والتي تستهدف تحصين "23" ألف و"23" طفل وطفلة دون سن الخامسة حتى لمن سبق تحصينهم ومن استكملوا جرعات التحصين الروتيني، مشيراً إلى أن الحملة ينفذها "158" عامل وعاملة موزعين على "79" فرقة ثابتة ومتحركة.
وأشاد مديرا عام "مديرية المنصورة، أحمد الداؤودي"، و"مكتب الصحة بعدن، الدكتور أحمد البيشي"، بالجهود المبذولة من قبل مكتب الصحة في المديرية وفرق التحصين بما يكفل إنجاح الحملة وتحقيق الغايات المنشودة، مثمنين دور المنظمات والمبادرات الدولية على دعمهم هذه الحملات الصحية الوقائية لتحصين الأطفال من هذا المرض.
ودعا "الداؤودي" و"البيشي" جميع الأباء والأمهات وأولياء الأمور إلى التجاوب مع الحملة الصحية الطارئة كواجب ديني وأخلاقي وإنساني ولا يحرموا أطفالهم المستهدفين من التحصين لضمان وقايتهم من الأمراض الفتاكة، لافتين إلى خطورة منع اللقاحات وتأثيرها المستقبلي على الأطفال.