- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- صحيفة إسرائيلية : نتنياهو وجه الجيش وأجهزة المخابرات باستهداف عبد الملك الحوثي
- مصادر لـ"الأمناء": معظم الخبراء الإيرانيين غادروا صنعاء والحديدة قبل أسبوع
- تزامنا مع حلول الذكرى الـ (11) للمجزرة.. سياسيون يتذكرون مآسي نظام صنعاء ويطلقون وسم #مجزره_سناح_للاحتلال_اليمني
- وسائل إعلام حوثية تكشف حصيلة ضحايا هجوم إسرائيلي استهدف صنعاء والحديدة
- رسمياً .. الجيش الإسرائيلي يكشف تفاصيل هجوم استهدف صنعاء والحديدة
- إسرائيل تقصف الحوثي.. سيناريوهات لبنان وسوريا تتردد في صنعاء
- اول تعليق حوثي على هجوم اسرائيلي استهدف مطار صنعاء وميناء الحديدة
- فريق التواصل السياسي يعقد لقاءً موسعاً بالسلطة المحلية في محافظة لحج
- الخُبجي يستعرض نتائج النزولات الميدانية لفريق العاصمة عدن ويؤكد على أهمية تعزيز التواصل مع المجتمع
بعدما أفادت مصادر العربية/الحدث باستهداف مسيّرة لسيارة قرب حاجز للفرقة الرابعة على طريق يابوس في ريف دمشق، ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن القصف طال سيارة تابعة لحزب الله قرب الحدود مع لبنان، وأسفر عن قتيلين.
فيما قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن المستهدف بمسيّرة في ريف دمشق عنصر بقوة الدفاع الجوي لحزب الله.
وأكدت مصادر مقربة من الجماعة، أن الغارة قتلت المرافق السابق للأمين العام لحزب الله حسن نصرالله.
وأوضحت أن المستهدف أبو الفضل قرنبش، وأنه قضى بغارة اسرائيلية استهدفت سيارته على طريق دمشق بيروت.
كما تداولت صورة قديمة له يظهر وهو بجانب نصرالله بإحدى المناسبات على ما يبدو.
في المقابل، أعلنت جماعة حزب الله اللبنانية مقتل أحد الحراس الشخصيين السابقين لأمينها العام حسن نصر الله في غارة إسرائيلية استهدفت مركبة في الأراضي السورية على الطريق السريع بين دمشق وبيروت.
وأصدر حزب الله بيانا نعى فيه ياسر نمر قرنبش دون أن يوضح دوره في الجماعة.
غارة في محيط بانياس
يذكر أن استهداف السيارة في دمشق جاء اليوم بعد شن إسرائيل ليل الاثنين-الثلاثاء غارة جوية استهدفت محيط مدينة بانياس في الشمال السوري.
وقالت وكالة الأنباء السورية الرسمية إن الغارة جاءت "من اتجاه البحر المتوسط غرب بانياس"، واستهدفت "إحدى النقاط في محيط مدينة بانياس"، وأدت "إلى وقوع بعض الخسائر المادية".
ومنذ بدء اندلاع النزاع عام 2011، شنّت إسرائيل مئات الضربات الجوية في سوريا استهدفت بشكل رئيسي أهدافاً إيرانيّة وأخرى لحزب الله اللبناني، بينها مستودعات وشحنات أسلحة وذخائر، ولكن أيضاً مواقع للجيش السوري.
لكن وتيرة الغارات والقصف ازدادت بعد بدء الحرب في غزة في أكتوبر الماضي وتصاعد حدة التوتر في المنطقة.