- القيادة المركزية الأمريكية: نفذنا ضربة دقيقة ضد منشأة لتخزين الصواريخ للحوثيين بصنعاء
- اول تعليق حوثي على الغارات الجوية التي استهدفت صنعاء
- توضيح جديد من مطار عدن الدولي للراي العام بشأن محاولات تشويه سمعه المطار ومنتسبيه
- أول تعليق اسرائيلي على الغارات العنيفة التي هزت صنعاء قبل قليل
- تفاصيل.. الطيران الأمريكي ينفذ ثلاث غارات عنيفة على صنعاء
- غارة جوية عنيفة تستهدف مجمع وزارة الدفاع (العرضي) وسط صنعاء
- خلال اتصال هاتفي.. الرئيس الزبيدي يعزي المحامي رمزي الشعيبي بوفاة والدته
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء السبت بالعاصمة عدن
- المقاومة الجنوبية تُسقط طائرتين مسيرتين لمليشيا الحوثي بجبهة ثره الحدودية
- القاضي قطران مبشراً الحو/ثيين .. سقوطهم سيكون مدوياً ولن يجدوا من يدافعهم عنهم
حذر تقرير أممي من تضخم أسعار المواد الغذائية في المناطق الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثيين، خلال الأشهر المقبلة بسبب النقص الحاد في الدولار وآثار أزمة البحر الأحمر.
وقالت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (FAO)، في تقرير حديث: "من المرجح أن تظل أسعار المواد الغذائية الأساسية مستقرة بشكل عام أو تشهد زيادة طفيفة في مناطق سيطرة جماعة الحوثيين (SBA) خلال الثلاثة الأشهر المقبلة".
وأضاف التقرير أنه وعلى الرغم من هذا الاستقرار النسبي، إلا أن هناك "مخاوف مستمرة بشأن مخاطر تضخم أسعار الغذاء في مناطق الحوثيين بسبب نقص الدولار والآثار المترتبة عن أزمة البحر الأحمر".
وأشارت "الفاو" إلى أن النقص الحاد في الدولار الأمريكي في مناطق الحوثيين، في أعقاب الحظر المفروض على استلام التحويلات بالدولار من قبل فرع البنك المركزي بصنعاء، يؤدي إلى تعطيل العمليات التجارية والإنسانية.
وأوضح التقرير أن أزمة السيولة الحاصلة في مناطق الحوثيين تخلق صعوبات أمام المستوردين في طلب وشراء الإمدادات الغذائية الأساسية، كما يواجه المتعهدون والعاملون في المجال الإنساني صعوبات في الحصول على مدفوعاتهم بشكل فوري ما يؤثر على نسق العمليات الإنسانية.
وأكدت "الفاو" أن قرار حظر الاستلام بالدولار "ينطوي على إمكانية خفض التحويلات المالية وتدفقات الواردات الأساسية، إضافة إلى تقليل الدخل وفرص العمل، والنمو الاقتصادي، وبالتالي زيادة التضخم وتفاقم انعدام الأمن الغذائي بين الأسر لعدم قدرتها على تحمل تكاليف الغذاء".