- كهرباء عدن تثمن جهود الرئيس الزُبيدي في تأمين الوقود
- وزارة الأوقاف تعلن غداً السبت أول ايام شهر رمضان المبارك
- تكدس عشرات الحافلات في منفذ العبر ومئات العائلات تفترش الأرض
- نجاة مسؤول أمني بارز في حضرموت من محاولة اغتيال
- تقرير أممي يؤكد حرمان 654 ألف طفل وامرأة من علاج سوء التغذية
- أسعار المواشي المحلية بالعاصمة عدن اليوم الجمعة 28 فبراير
- أسعار الخضروات والفواكه اليوم الجمعة 28 فبراير بالعاصمة عدن
- "فضائح الفساد تضرب هيئة المواصفات والمقاييس بعدن.. من يحاسب حديد الماس؟"
- مدير فرع هيئة النقل بعدن يؤكد نجاح مشاركة بلادنا في المؤتمر العالمي لسلامة الطرق
- اختتام الدورات التدريبية لمكافحة التهريب في جمرك المنطقة الحرة عدن

استقبل رئيس هيئة الشؤون الخارجية والمغتربين للمجلس الانتقالي الجنوبي الدكتور صالح محسن الحاج، اليوم الاثنين، بمكتبه في العاصمة عدن، السيد دييغو زوريلا نائب منسق مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية “أوتشا” في اليمن.
وبحث اللقاء الذي جرى بحضور الدكتور نجيب قائد مدير إدارة المنظمات الدولية وحقوق الإنسان في الهيئة، وأصيل محمد رئيس قسم المنظمات الدولية في الهيئة، جهود مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية وتدخلاته في محافظات الجنوب، وسُبل الانتقال إلى مشاريع التنمية الإنسانية في الجنوب ضمن المرحلة الإنتقالية وتعزيز الصمود.
وخلال اللقاء، أعرب الدكتور الحاج عن ترحيبه بالسيد زوريلا، مشيرا إلى أن الجهود التي يبذلها مكتب الأمم المتحدة "اوتشا" كبيرة وهي محل تقدير واهتمام القيادة السياسية الجنوبية.
وتطرق الدكتور الحاج، إلى ما تشهده العاصمة عدن من تدهور في الخدمات الأساسية أبرزها الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي، لافتاً إلى عدم وجود تدخلات أو مساعدات حقيقية من المجتمع الدولي لوضع حد للمعانات اليومية التي يتكبدها السكان جراء ذلك.
وفي موضوع آخر، أكد الدكتور الحاج، تطلع المجلس الانتقالي الجنوبي لإتاحة الفرص أمام الكوادر الجنوبية، والاستفادة منها في التوظيف، واشراك منظمات المجتمع المدني الجنوبية وبناء قدراتها وتعزيز الشراكة في المشروع التجريبي للانتقال إلى التنمية الإنسانية.
بدوره، ثمّن السيد زوريلا اللقاء الذي يأتي في صدد الانتقال إلى جانب التنمية من الأعمال الإنسانية وابقاء الاستجابة الطارئة في مناطق الاحتياج، مؤكدا على إيلاء المزيد من القدرات لموظفي الأمم المتحدة والمنظمات العاملة في البلاد.