- محافظ الضالع يقطع الاتصالات وخدمة الانترنت في التواهي
- السلطات الإخوانية في مأرب تفرج عن مواطنين بحرينيين بعد شهرين من الاحتجاز.. ما القصة؟
- عن فعالية الغيضة .. النقيب : ثورة تحررية هدفها الاستقلال الثاني لوطننا الجنوب
- الكثيري عن حشود الغيضة: إرادة أبناء المهرة عصية على التزوير
- المهرة بوابة الجنوب الشرقية تحتفي بذكرى 14 أكتوبر وتؤكد تمسكها بهويتها الجنوبية
- بن عفرار: موقف المهرة ثابت من المشروع الوطني الجنوبي
- سفارة واشنطن في اليمن تصف أعمال الحوثيين القمعية بالإرهابية الوحشية
- سياسيون يطلقون وسم #المهره_هويتها_جنوبيه ويشيدون بأبناء المهرة
- جريمة مروعة تهز تعز.. كفيف يقتل والده طعناً ويلقى حتفه على يد شقيقه
- محافظ حضرموت يتفقد انهيار منزل في المكلا ويحث على تأمين الموقع وإخلاء السكان المجاورين
نظمت الإدارة السياسية بالهيئة التنفيذية لمنسقية المجلس الانتقالي الجنوبي في جامعة حضرموت، اليوم السبت، حلقة نقاشية بمناسبة الذكرى السابعة لإعلان عدن التاريخي، وتأسيس المجلس الانتقالي الجنوبي، بعنوان “إعلان عدن التاريخي.. ما بين المكتسبات والتحديات”.
وأكد الدكتور حسن العمودي، رئيس منسقية جامعة حضرموت، على أهمية هذا اليوم في تاريخ الجنوب والذي أحدث تغيير كبير في مسار القضية الجنوبية التي حققتها قيادة المجلس الانتقالي، متطرقا إلى إسهامات المجلس ودوره الكبير في مجال التدريب والتأهيل وتطوير العملية التعليمية من خلال منسقيات المجلس في الجامعة.
وقدم محمد بافقير، مدير الإدارة السياسية، في ورقته كافة التحديات التي واجهها المجلس الانتقالي منذ تأسيسه وحتى الآن، والمكتسبات التي حققها، أبرزها السيطرة العسكرية على الأرض لغالبية محافظات الجنوب، والنجاحات السياسية المختلفة، وفتح شبكات دولية واسعة أسهمت في تحقيق نتائج أكبر على واقع القضية الجنوبية.
وتناول يوسف باجبع، القائم بأعمال مدير الإدارة التنظيمية لمنسقية الجامعة، دور منسقية المجلس الانتقالي الجنوبي بجامعة حضرموت في المرحلة السابقة، وما حققته من تطلعات سياسية في الجانب الأكاديمي بالوسط الجامعي، والإنجازات التي ساهمت برفع الوعي واكتساب ثقة الشاب الجامعي لحمل رؤية المجلس الانتقالي الجنوبي.
وتطرقت مروى العكبري، نائبة مدير إدارة المرأة بمنسقية انتقالي الجامعة، إلى المكانة التي أولاها المجلس الانتقالي الجنوبي للمرأة ومساهماتها على الصعيد المجتمعي والسياسي، لدورها في تاريخ الدولة الجنوبية على الصعيد العملي والسياسي، لاسيما بعد إعلان عدن التاريخي التي كانت بمثابة نقطة تحول للاهتمام بالمرأة بعد التهميش التي طالها لثلاثة عقود متتالية.