- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاثنين بالعاصمة عدن
- محطة الطاقة الشمسية.. انجاز يضاف إلى سجلات دولة الإمارات الإنسانية في دعم العاصمة عدن
- مصدر أمني: المدعو تمام البطة أحد العناصر المتورطة باختطاف المقدم عشال وصل صنعاء بحماية المليشات الحوثية
- الحو/ثيون يتحدثون عن ضبط احد المتهمين في قضية عشال
- عبدالرؤوف السقاف : تدشين محطة الطاقة الشمسية انطلاقة خير لعدن
- الرئيس الزبيدي : مشروع الطاقة الشمسية خطوة هامة نحو تعزيز الاستدامة البيئية وتحسين البنية التحتية لمنظومة الطاقة في العاصمة عدن
- كهرباء عدن.. تدخلات إنسانية إماراتية تخفف الأعباء عن الجنوبيين
- شركة الكتروميكا الدولية تستعرض اهم المعلومات عن مشروع الطاقة الشمسية الإماراتية بعدن
- استئناف رحلات الخطوط اليمنية بين عدن ودبي بعد انقطاع لتسع سنوات
- بن مبارك يدشن الجولة الثانية من حملة التحصين الاحترازية ضد شلل الأطفال
![](media/imgs/news/30-04-2024-12-05-08.jpg)
أعلنت وزارة الخارجية الصينية، الثلاثاء، أن الصين استضافت ممثلين عن حركتي فتح وحماس، "مؤخرا" لإجراء محادثات مصالحة في بكين.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، لين جيان في مؤتمر صحفي: "بناء على دعوة من الصين، جاء ممثلو حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح)، وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) مؤخرا إلى بكين، لإجراء مباحثات معمقة وحوار صريح لتعزيز المصالحة الفلسطينية".
ولم يذكر المتحدث تاريخا محددا لانعقاد المحادثات.
وأضاف المتحدث باسم الخارجية الصينية: "لقد أعرب الجانبان بشكل كامل عن إرادتهما السياسية لتحقيق المصالحة من خلال الحوار والتشاور، وأجريا مناقشات حول العديد من المسائل المحددة وأحرزا تقدما مشجعا". موضحا أنهما: "اتفقتا على مواصلة عملية الحوار تلك لتحقيق التضامن والوحدة الفلسطينية في وقت مبكر".
وقال لين إن الحركتين الفلسطينيتين أعربتا أيضا عن امتنانهما للصين لتسهيلها الاجتماع.
وأضاف لين أن "الحركتين أعربتا عن تقديرهما الكبير لدعم الصين الثابت للقضية العادلة للشعب الفلسطيني في استعادة حقوقه الوطنية المشروعة. وأعربا عن شكرهما للجانب الصيني على جهوده للمساعدة في تعزيز الوحدة الداخلية الفلسطينية، والتوصل إلى اتفاقات بشأن أفكار للحوار المستقبلي".
ولقد وسعت الصين بشكل كبير من بصمتها الاقتصادية والسياسية في الشرق الأوسط. في السنوات الأخيرة، وتعهد الزعيم الصيني، شي جينبينغ بـ"المساهمة بالحكمة الصينية في تعزيز السلام والهدوء في الشرق الأوسط"، كجزء من مبادرته الأمنية العالمية لتقديم بديل للنظام الأمني الذي يقوده الغرب.