- جماعة الحوثي تقول انها لا تمانع استضافة المكتب السياسي لحماس في صنعاء
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء السبت بالعاصمة عدن
- قيادي بالانتقالي : سيبقى المجلس منفتحاً على كافة الخيارات "سلماً او حرباً"
- الرئيس الزُبيدي يصدر عددا من القرارات بشأن التعيينات والترقيات في المناصب القيادية في القوات المسلحة الجنوبية
- البحسني: كارثة اقتصادية ستقع إن لم نتحرك (فيديو)
- عقب قذفه السعودية والامارات.. إخواني متحوث مذيعاً على قناة عدن في الرياض
- عدن.. خروج كلي لمحطة الحسوة الكهروحرارية
- عدن.. رئيس مجلس إدارة صندوق الطرق يزور مشروع صيانة طريق التقنية _ إنماء
- محافظ المهرة ووزير الدفاع يطلعان على الأضرار في عدد الطرق بالعاصمة الغيضة
- الرئيس الزُبيدي يشهد الحفل الخطابي بمناسبة الذكرى السابعة لإعلان عدن التاريخي وتأسيس المجلس الانتقالي الجنوبي (نص الكلمة)
أكدت منظمة ميون الحقوقية أن المراكز الصيفية الحوثية دليل آخر على إصرار الجماعة الإرهابية على تجنيد الأطفال في مناطق سيطرتها.
واعتبرت منظمة ميون لحقوق الإنسان في بيان، تلك المراكز الصيفية (المغلقة والمفتوحة) بيئة مناسبة للتعبئة الايديولوجية والتجنيد، مؤكدة تلقي الأطفال تدريبات على استخدام الأسلحة ودورات ثقافية مكثفة، تمثل انتهاكا صارخا للحق في طفولة آمنة.
وأضاف البيان: من خلال عملنا الحقوقي طوال السنوات الماضية، نؤكد أن مليشيات الحوثي تتعامل مع طلاب المدارس (واطفال اليمن بشكل عام) كمصدر ومورد ثابتين للتزود بالمقاتلين، وكثيرا ما تنشر القنوات الإعلامية للمليشيات أخبارا عن دفعات من الأطفال تم تخريجهم في الدورات العسكرية والمراكز الصيفية، وتنقل عروضا شعبية مسلحة للمجندين.
وبحسب البيان “ترى المنظمة في إصرار مليشيات الحوثي على إقامة المراكز والمخيمات الصيفية مؤشرا على استمرارها في تجنيد الأطفال، في مخالفة لكل الالتزامات والتعهدات والتي كان آخرها اتفاق “خطة العمل” بشأن وقف تجنيد الأطفال والموقع مع الأمم المتحدة في 2022″.
واستنكرت المنظمة الحقوقية الإيغال في انتهاكات حقوق الطفل في اليمن، داعية جميع الآباء والامهات إلى الحفاظ على أمن أطفالهم وعدم الزج بفلذات أكبادهم في أنشطة تجعلهم عرضة للانتهاكات، كما دعت منظمات المجتمع المدني إلى مواصلة أعمال الرصد والتوثيق للانتهاكات الجسيمة ضد الاطفال.
وجددت منظمة ميون دعوتها للمجتمع الدولي إلى اتخاذ اجراءات حازمة وفرض العقوبات على كل المتورطين في انتهاكات حقوق الإنسان للأطفال وفي مقدمة ذلك الانتهاكات الجسيمة الستة.