- الرئيس الزُبيدي يعود إلى العاصمة عدن بعد زيارات عمل خارجية
- سلطة شبوة تقر إغلاق محطات بيع الغاز ومراكز تعديل أنظمة الوقود غير المرخصة
- دورتان تدريبيتان لتأهيل مدربين في مجال التخلص من الذخائر المتفجرة ومخلفات الحرب الخطرة
- ما تداعيات تعليق المساعدات الأميركية على جوعى اليمن؟
- حضرموت.. ضبط شخصين بحوزتهما أكثر من 4 كيلو غرامات مواد مخدرة
- 20 ألف سلة غذائية.. قوافل قوات درع الوطن تصل المهرة ضمن جهودها الإغاثية
- عدن.. مكتب الصناعة بصيرة يحيل 3 مخابز مخالفًة لوزن الروتي المحدد
- وزارة الصحة تدشن دورات تدريبية وحملات توعوية لمكافحة الضنك في ثمان محافظات
- كلية الطب بجامعة عدن تستضيف الملتقى الجراحي الأول حول تدخلات أمراض القولون
- بالأرقام .. حقائق صادمة تكشف زيف الحملات المغرضة ضد توزيع الغاز في تعز

أكد الدكتور ناصر الخُبجي، رئيس الهيئة السياسية ورئيس وحدة شؤون المفاوضات بالمجلس الانتقالي الجنوبي، أن الذكرى الـ9 لتحرير العاصمة عدن من جحافل مليشيات الحوثي المدعومة من إيران، ذكرى صنعها الشجعان والأبطال في ميادين الشرف والقتال.
وقال إن حقيقة النصر تكمن في مدى إيماننا به، و قدرتنا في المحافظة عليه، وإدراكنا هذه الحقيقة، فالنصر هو انتصار على كل ما يُحاك ضد قضيتنا وشعبنا، انتصارا وصونا وحماية لتضحيات شهدائنا الأبرار وجرحانا في سبيل حرية واستقلال وطنهم وكرامة شعبهم.
وأشار في تغريدة على موقع إكس اليوم السبت إلى أن "مناسبة كهذه، هي فرصة للتمعن في المسيرة التي قطعها أبطالنا وشعبنا وقيادته، والتطلع نحو المستقبل الذي يليق بالجنوب وشعبه وأجياله القادمة".
وأضاف "نرفع بهذه المناسبة العزيزة على قلوبنا، أبلغ عبارات الاحترام والتقدير والوفاء، وعظيم الفخر والاعتزاز لصناع ذلك النصر، الذي شاركونا فيه أخوة الدم والعروبة في التحالف العربي، مجددين العهد وثبات الخُطى على الدرب سائرون".
وأوضح أن "اعتداءات مليشيات الحوثي باتت خطرًا يهدد الاقتصاد العالمي، والأمن والسلم الدوليين، ونسف كل جهود السلام التي يقودها المبعوث الأممي، في الوقت الذي ظللنا ملتزمين وداعمين لكل جهود السلام، وهذا يُحتم على المجتمع الدولي إعادة النظر في حساباته للتعامل مع تلك المليشيات الإرهابية".
وتابع "ثقوا أن الجنوب أرض حرية وكرامة، وولادة بصناع الانتصارات، وها هم اليوم يمرغون أنوف الغزاة والمعتدين بالتراب في جبهات الضالع وكرش وأبين، وعلى امتداد جبهات العزة والكرامة الجنوبية، ويسطرون أروع ملاحم انتصاراتهم العظيمة"، مختتما "فلهم أجمل التحايا وعظيم الفخر والاعتزاز ببطولاتهم".