- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الجمعة بالعاصمة عدن
- قطاع الإذاعة والتلفزيون الجنوبي يعلن خارطته البرامجية الرمضانية بإنتاج محلي كامل
- حراك في شبوة.. شراكة جنوبية إماراتية تحسن الأوضاع المعيشية
- تقرير خاص : فيم تتمثل حرب الإبادة التي يتعرض لها الجنوب من قبل قوى الاحتلال اليمني ؟
- أزمات مفتعلة.. هل تنجح الشرعية في تركيع الجنوب؟
- رئيس انتقالي لحج «الحالمي»: لن نسمح بإرباك المشهد الجنوبي أو النيل من مكتسبات شعبنا
- أسعار الأسماك اليوم الجمعة 21 فبراير في العاصمة عدن
- أسعار الخضروات والفواكه صباح اليوم الجمعة 21 فبراير بالعاصمة عدن
- أسعار المواشي المحلية بالعاصمة عدن اليوم الجمعة 21 فبراير
- عقوبات دولية مرتقبة على بنوك وشخصيات في اليمن

باركت منظمة ميون لحقوق الانسان للمشروع السعودي لنزع الألغام في اليمن "مسام" ممثلا بمدير المشروع الدكتور أسامة القصيبي تقلده وسام الشجاعة في اليمن من رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي.
واعتبرت المنظمة "هذا التكريم الرفيع المستحق من أعلى سلطة في البلاد لفتة امتنان واجبة عن كل يمني للدور العظيم الذي قام به المشروع - ولا يزال - في تطهير مساحات شاسعة من الأراضي اليمنية من الألغام التي زرعتها جماعة الحوثي ومخلفات الحرب والتضحيات الجسيمة التي قدمها كادره في سبيل تحقيق ذلك.
وجددت منظمة ميون دعوة جماعة الحوثي لتسليم خرائط الألغام الأرضية ليتسنى لمشروع مسام والبرنامج الوطني لنزع الألغام اختصار الجهود والوقت والحد من أعداد الضحايا بتطهير المناطق الموبوءة لاسيما المناطق السكنية وسبل العيش.
نص البيان:
منظمة ميون لحقوق الانسان تبارك للمشروع السعودي لنزع الألغام في اليمن "مسام" ممثلا بمدير المشروع أسامة القصيبي تقلده وسام الشجاعة في اليمن من رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي.. هذا التكريم الرفيع المستحق من أعلى سلطة في البلاد لفتة امتنان واجبة عن كل يمني للدور العظيم الذي قام به المشروع - ولا يزال - في تطهير مساحات شاسعة من الأراضي اليمنية من الألغام التي زرعتها جماعة الحوثي ومخلفات الحرب والتضحيات الجسيمة التي قدمها كادره في سبيل تحقيق ذلك.
تجدد منظمة ميون دعوة جماعة الحوثي لتسليم خرائط الألغام الأرضية ليتسنى لمشروع مسام والبرنامج الوطني لنزع الألغام اختصار الجهود والوقت والحد من أعداد الضحايا بتطهير المناطق الموبوءة لاسيما المناطق السكنية وسبل العيش