- القائد العام للمقاومة الجنوبية ينفي علاقة المجلس العام للمقاومة الجنوبية بالدعوة إلى تظاهرة الثلاثاء
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاثنين بالعاصمة عدن
- محطة الطاقة الشمسية.. انجاز يضاف إلى سجلات دولة الإمارات الإنسانية في دعم العاصمة عدن
- مصدر أمني: المدعو تمام البطة أحد العناصر المتورطة باختطاف المقدم عشال وصل صنعاء بحماية المليشات الحوثية
- الحو/ثيون يتحدثون عن ضبط احد المتهمين في قضية عشال
- عبدالرؤوف السقاف : تدشين محطة الطاقة الشمسية انطلاقة خير لعدن
- الرئيس الزبيدي : مشروع الطاقة الشمسية خطوة هامة نحو تعزيز الاستدامة البيئية وتحسين البنية التحتية لمنظومة الطاقة في العاصمة عدن
- كهرباء عدن.. تدخلات إنسانية إماراتية تخفف الأعباء عن الجنوبيين
- شركة الكتروميكا الدولية تستعرض اهم المعلومات عن مشروع الطاقة الشمسية الإماراتية بعدن
- استئناف رحلات الخطوط اليمنية بين عدن ودبي بعد انقطاع لتسع سنوات
![](media/imgs/news/03-04-2024-09-38-56.jpeg)
هددت ميليشيا تابعة لإيران ومقرها العراق في 1 أبريل بالانتقام من إسرائيل من خلال تسليح مقاتلين في الأردن.
ألقى أبو علي العسكري، المتحدث باسم كتائب حزب الله - وهي منظمة إرهابية مصنفة من قبل الولايات المتحدة - باللوم على "هجوم صهيوني أمريكي" في مقتل اثنين من جنرالات وخمسة من ضباط الحرس الثوري الإيراني في سوريا في وقت سابق.
قال العسكري إن "المقاومة الإسلامية" في العراق، وهي مظلة للميليشيات العميلة لإيران، لديها القدرة على تسليح 12 ألف عنصر من “مجاهدي المقاومة الإسلامية في الأردن” بـ”أسلحة خفيفة ومتوسطة وقاذفات مضادة للدروع ومعدات تكتيكية وصواريخ وملايين [الطلقات] من الذخيرة وأطنان المتفجرات”.
كتائب حزب الله هي واحدة من أخطر الميليشيات المدعومة من إيران في العراق. وشكلها الحرس الثوري الإيراني وحزب الله اللبناني بعد الغزو الأمريكي للعراق عام 2003 من عناصر رئيسية في جيش المهدي. لقد شاركت بشكل مباشر في قتل آلاف الجنود والمدنيين العراقيين.
قُتل مؤسسها أبو مهدي المهندس إلى جانب الحرس الثوري الإيراني السابق. قائد فيلق القدس قاسم سليماني في غارة جوية أمريكية في بغداد، العراق، في 3 يناير 2020.
في حين ينبغي على الأردن وحلفائه أن يأخذوا تهديدات العسكري على محمل الجد، فقد لا يكون لدى قائد كتائب حزب الله أي نية لتسليح الأردنيين، وهو يحاول فقط إثارة المزيد من الاضطرابات وعدم الاستقرار في الأردن.
وندد مسؤول أردني لم يذكر اسمه بالاحتجاجات، قائلا: “حماس تحرض وتحاول إشعال الاضطرابات داخل المملكة. ولن نسمح لها بتحقيق هدفها”.
تكافح قوات الأمن الأردنية بشكل متزايد لاحتواء الاضطرابات. وقد شجعت جماعة الإخوان المسلمين في الأردن، المتحالفة مع حماس، مثل هذه الاحتجاجات وشاركت فيها.