- البنك المركزي يكشف عن الممارسات الحوثية التدميرية للقطاع المصرفي اليمني
- البيض: تفويض 4 مايو مرحلة جديدة من نضال شعب الجنوب الممتد منذ 94م
- المبيدات الزراعية الممنوعة تُغرق أسواق اليمن.. مخاطر مُسرطنة تهدد حياة اليمنيين
- الجمعية الوطنية بالانتقالي تقف أمام الأوضاع الاقتصادية والخدمية في محافظات الجنوب
- النسي يتفقد سير العمل بإدارة أمن المنشآت وحماية الشخصيات
- رئيس مجلس القضاء الأعلى يلتقي اللجنة التحضيرية لاتحاد مكافحة الفساد
- الزهري و باخبيره يوقعان محضر تسليم مشروع توسعة إمدادات المياه لمناطق شمال خورمكسر
- رئيس الهيئة الوطنية للإعلام يبحث مع رئيس جامعة عدن سبل التنسيق والشراكة
- رئيس مجلس القيادة الرئاسي يستقبل اسرة الشهيد البطل علي ناصر هادي
- المحرّمي يبحث مع قيادة "الشؤون الاجتماعية والعمل" سُبل الارتقاء بأداء قطاعات الوزارة
كشف وزير الخارجية الأميركي السابق، مايك بومبيو، خلال آخر تصريحات، عن تقييم حاد لسياسة إدارة الرئيس جو بايدن تجاه إيران، في ظل التصاعد المستمر لهجمات المتمردين الحوثيين على السفن التجارية في البحر الأحمر.
وأكد بومبيو وجود "نقطة ضعف" في النهج الأميركي تجاه إيران، مشيرا إلى استمرار السياسات التي اتخذتها الإدارة السابقة بقيادة باراك أوباما، معتبرا أن التفاوض مع طهران "توجه خاطئ".
وأوضح بومبيو، خلال مقابلة مع محطة إذاعية تابعة لـ"أي بي سي"، أن إدارة دونالد ترامب كانت قد صنفت الحوثيين كمنظمة إرهابية، وأن رفع هذا التصنيف عن الحوثي يظهر عدم فهم الإدارة الحالية لطبيعة التحدي الإيراني، مشددا على أنه لا يمكن التفاوض معهم.
وقال بومبيو: "لقد صنفت إدارة ترامب الحوثيين على أنهم إرهابيون.. بايدن رفع هذا التصنيف الإرهابي. إنهم ببساطة لا يفهمون أنه لا يمكنك التفاوض مع الإيرانيين.. لا توجد إمكانية للتفاوض مع النظام في إيران".
وأضاف: "طالما أن إدارة بايدن لن تواجه المشكلة، فمن المرجح أن نشهد استمرار ارتفاع الأسعار هنا في الولايات المتحدة، كما سترتفع المخاطر على جنودنا الذين يخدمون في الشرق الأوسط".
تجدر الإشارة إلى أن الإدارة الأميركية قد أزالت تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية في عام 2021، وتفكر في إعادة التصنيف بناء على سلسلة من الهجمات على السفن التجارية في البحر الأحمر، والتي قام بها الحوثيون ردا على الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة، مما أثار استياء الحكومة الأميركية.
منذ بدء هذه الهجمات، تم إعادة توجيه سفن الشحن إلى طرق بديلة لتجنب خليج عدن، مما أدى إلى زيادة تكاليف الشحن والنقل.