- صحيفة دولية : أزمة الرواتب تنذر الحكومة اليمنية بموجة إضرابات
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات الاجنبية مساء الاثنين بالعاصمة عدن
- صراع الذهب الأسود: نافذون يسعون للاستحواذ على أهم قطاع نفطي وسط خلافات حادة
- خلافات العليمي وبن مبارك تظهر للعلن.. إلغاء قرارات رئيس الوزراء الأخيرة
- بن فريد معلقاً على صورة محمد بن زايد ومحمد بن سلمان..أسعدت كل عربي أصيل حريص على القومية العربية
- موقف الشرعية إزاء تصعيد حلف قبائل حضرموت.. قلة حيلة أم سياسة ممنهجة لخلق كيانات منافسة للانتقالي
- البحسني يهنئ رئيس الإمارات باليوم الوطني لبلاده
- تعز.. صراع محموم حول الأعمال الخيرية طيلة 7 سنوات بين قيادات إخوانية وحساب فيسبوكي وهمي باسم نوال النعمان
- تحقيق يكشف أهداف غارات أمريكية ضد أهم قواعد صاروخية حوثية
- افتتاح معرض لإنجازات دولة الإمارات بحضرموت
ردت رابطة الليجا بقوة على الشكوى التي تقدم بها ريال مدريد ضد مارتينيز مونويرا، حكم مباراة الميرنجي ضد أوساسونا بالدوري الإسباني.
وسبق أن قال ريال مدريد، في بيان رسمي: "تجاهل مونويرا طوعا وعمدا الإهانات والصيحات المهينة الموجهة مرارا وتكرارا تجاه لاعبنا فينيسيوس جونيور، رغم تحذيره بإصرار من قبل لاعبينا في نفس اللحظة التي كانت تجري فيها".
وردت رابطة الليجا، عبر بيان رسمي: "ترفض لجنة مفوضي الليجا بشكل تام البلاغ الذي قدمه نادي ريال مدريد ضد الحكم مارتينيز مونويرا أمام لجنة الانضباط في الاتحاد الإسباني لكرة القدم، وتعلن دعمها الكامل لمارتينيز مونويرا وكل الحكام الإسبان".
وأضافت: "تلتزم الليجا بقوة بالقضاء على جميع أشكال العنف والعنصرية والكراهية وعدم التسامح في كرة القدم، بالإضافة إلى تنفيذ العديد من حملات التوعية والوقاية".
وتابعت: "وتبلغ اللجنة الانضباطية في الاتحاد الإسباني واللجنة الوطنية لمكافحة العنف والعنصرية والكراهية وعدم التسامح في الرياضة بالتصريحات والتصرفات التي تعتبر مخالفة للقوانين خلال المباريات".
وأكملت: "في هذا السياق، ترى لجنة مفوضي الليجا أن هذا البلاغ هو تعبير آخر عن الحملة القاسية التي ينفذها ريال مدريد ضد الحكام الإسبان، ويهدف للضغط عليهم من أجل الحصول على ميزة تنافسية في القرارات التي يتعين عليهم اتخاذها".
واختتم: "أثبتت اللجنة الفنية للحكام أن سلوك مارتينيز مونويرا في المباراة لا يشوبه شائبة، ويتماشى بدقة مع الأنظمة التي تحكم سلوك الحكام. وأي تفسير آخر يمكن اعتباره ببساطة باطلًا