- مجلة أميركية ترجّح دعم إدارة ترامب للانتقالي الجنوبي والقوى المناهضة للحوثيين
- في بيان شديد اللهجة.. نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين بالعاصمة عدن ترد على تصريحات رئيس الحكومة
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء السبت بالعاصمة عدن
- تحليل أمريكي : جماعة الحوثي أصبحت تشكل تهديدًا استراتيجيًا عالميًا للولايات المتحدة وحلفائها في الشرق الأوسط
- قيادي حوثي يقذف ويسب إعلامية يمنية ويهددها بالقتل
- ناشطة حقوقية تطالب برفع الحصانة عن البرلماني الإخواني عبدالله العديني
- الداخلية السعودية تعلن تنفيذ حُكم إعدام بحق 3 أشخاص بينهم يمنيان
- توقيع اتفاقية لبناء أكثر من 100 منزل للأسر المتضررة من السيول في حضرموت بدعم سعودي
- وضع حجر الأساس لمشاريع تطوير مستشفى الجمهورية في عدن
- "الحوثي" منظمة إرهابية بنيوزيلندا.. ما تأثير القرار على المليشيات؟
في شهر رمضان من المهم الحفاظ على الطاقة واختيار الأطعمة التي تزود الجسم بالماء والمغذيات. ولكن كيف؟
وقالت الكاتبة جوانا أمسيليم، في تقرير نشرته صحيفة "لوبوان" الفرنسية، إنه بشكل عام، تكمن الصعوبات الرئيسة للصيام في الصداع، والتعب، والتهيج، وفي الحالات الأكثر خطورة، انخفاض مستوى السكر في الدم.
ونقلت الكاتبة عن أخصائية التغذية فلورنس فوكو، "فيما يتعلق بالكميات، فينصح بتوزيعها على الإفطار والسحور، ومن الأفضل زيادة تناول الأطعمة النشوية؛ مثل: الحبوب الكاملة، مما سيساعد في الحد من الرغبة الشديدة في تناول الطعام".
وتذكّر فلورنس فوكو بأهمية تناول الأطعمة الغنية بالماء والألياف التي تساعد على الحد من ارتفاع نسبة السكر في الدم. ووفقا لها من المهم تحضير السلطات بالفلفل والكوسا والفجل والطماطم والخيار والخس. ويجب -أيضا- إضافة الحبوب الكاملة.
كما يجب الانتباه إلى الجفاف، ومن هنا ضرورة شرب كمية كافية من الماء، والشاي الخالي من السكر، واختيار الأطعمة الغنية بالماء.
زيادة في السعرات الحرارية
وأضافت الكاتبة أنه على الإطار ينصح بتضمين أكبر كمية ممكنة من الخضار، واختيار اللحوم غير الدهنية.
وبالنسبة للأشخاص المصابين بمرض السكري، من الضروري تعزيز المراقبة الذاتية لمستويات السكر في الدم، وموازنة تناول الطعام على وجبتين أو 3 وجبات خلال فترة الإفطار. كما يوصى بإجراء استشارة طبية قبل شهر رمضان للتأكد من توافق الحالة الصحية لمريض السكري مع فترة الصيام.
ونصحت أخصائية التغذية بصنع بعض الحلويات في المنزل، فمن خلال صنع الكعك في المنزل، يمكن تقليل كمية السكر، واستبدالها بالقرفة.
بالنسبة للسحور فتعتمد مكوناته على نشاط كل شخص واحتياجاته، فلن يكون لدى الشخص الذي يعمل أمام الحاسوب المتطلبات نفسها التي يحتاجها الشخص الذي يمارس نشاطا بدنيا أكبر، أو الذي يقضي يومه في أداء المهمات اليدوية.
المصدر : لوبوان