(مايجب أن تعلمه جميع، القوى الدولية والأقليمية، بكل مشاريعها،وأذرعها وأحزابها ومذاهبها ومكوناتها).

أن هناك قواعد ثابتة يتمتع بها شعب الجنوب لاتتغير بمرور الزمن، ولايمكن، أن تغيرها أي ممارسات أو خطوات دولية او أقليمية او محلية تتخذ ضدة، 

 سوا" بتشكيل أزمات سياسية،و أقتصادية ومعيشية، أو محاولة أحداث فتن مناطقية، في مابينهم،او أقامة أي مشاريع اخرى على أرضه فلن يكتب لها النجاح ،وقد أثبتت التسع السنوات التي مرت، صحه هذاء.

ومن ضمن هذه القواعد الأتي.

١. أن شعب الجنوب شعب سني، أب" عن جد و لايمكن أن يتخلى عن دينة ومذهبة،  وسيقاتل عن كل شبر من أرضة،مهما حدثت أخطاء من من يمثلة فلأخطاء من الأشخاص وليس في دينة ومذهبة.

٢. أن شعب الجنوب لايمكن أن يتخلى عن قضيتة، الذي سقط من أجلها الاف الشهداء والجرحى، مهما حدث،من محاولات الصاق الأزمات المعيشية وعدم توفر الخدمات بقضيتة،

٣.أن شعب الجنوب يعي ويدرك كل مايدور، وأن كل ماء يتعرض اليوم من أزمات، معيشية،هواء بسبب تمسكة وتمسك قيادتة،بقضيتهم بغض النظر عن كل الأسباب الأخرى و الأخطاء القيادية ولأدارية،

٤.أن أي مشروع أخر على أرض الجنوب لن يكتب له النجاح، مهما كان،ومهما تم تطعيمه بكل الأمكانيات، والماديات، وأصحاب كل الخدمات المعيشية به،

٥. أن شعب الجنوب لايمكن أن ينجر لأي فتنة مناطقية مهما كانت،

٦. أن شعب  الجنوب ينتقد قيادته وكل الأخطاء من قياداته  وبكل العبارات  بلأنتقادات البنائة،  وذالك ناتج عن أرثه الثقافي وأيمانه بقضيته ومن  باب حرصة عليها، وأستشعارة بأن الجميع يقف في سفينة واحدة، ولاكن توحد كل شعبه ومناطقه طبول الحرب،في أي تعدي على أراضية، ومكتسباته.

٧. أن شعب الجنوب، مهما أجبرتة الضروف المعيشية، وأخطاء القيادات التي أدت الى تواجدة، ضمن صنوف القوات، الأخرى بجميع مسمياتها التي توجد على أرضه لاكنه ،لايمكن بأن يكون الى مع شعبةوقضيتة، العادلة وقيادتها.

وشكر".