- العليمي وبن مبارك.. عودة قريبة إلى العاصمة عدن بحزمة مشاريع تعالج الإشكاليات وتنتصر للشعب
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الثلاثاء بالعاصمة عدن
- بشرى سارة: بدء صرف تسويات 16,000 مدني بعد انتظار طويل
- ترتيبات لحماية أمريكية وبريطانية لآبار النفط تمهيدا لإعادة التصدير
- رئيس الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين يوضح: حديثي كان قراءة لأداء المجلس وليس انتقادًا للجنوبيين
- مصادر لـ "الأمناء" : العليمي لا يعتزم العودة إلى عدن
- فضيحة: 5000 طن من الدقيق الفاسد في طريقها إلى أسواق العاصمة عدن
- الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي : نتطلع لدور أوروبي أكبر في دعم المشاريع التنموية في بلادنا
- "وقفة احتجاجية في العاصمة عدن تهدد الحكومة بزلزلة الأرض تحت أقدامها!"
- اجتماع مشترك بديوان وزارة النفط والمعادن لمناقشة احتياجات الاسواق المحلية من الغاز المنزلي

أعلنت البحرية الهندية أنها ستعزز حضورها ببناء قاعدة عسكرية على جزر "ذات أهمية استراتيجية" قريبة من المالديف، قبل أيام من بدء الأخيرة إخراج قوات نيودلهي من أراضيها.
وتشهد العلاقات بين البلدين توترا منذ فوز محمد مويزو المؤيد للصين بالانتخابات الرئاسية في المالديف العام الماضي، وطلبه من الهند سحب قواتها من بلاده.
ويثير تعزيز الصين لحضورها في الأرخبيل المطل على خطوط أساسية للنقل البحري بين الشرق والغرب، قلق الهند التي أكدت في بيان لبحريتها، السبت، أنها ستدشن قاعدة جديدة تتيح تعزيز "الرقابة العملياتية" في المنطقة.
وطلب مويزو من الهند سحب عناصر قواتها البالغ عددهم 89 شخصا، والموجودين في بلاده لتشغيل طلعات جوية استطلاعية.
ومن المقرر أن تغادر الدفعة الأولى بحلول 10 مارس، على أن تنجز العملية في غضون شهرين.
وأشارت البحرية الهندية في بيانها إلى أن القاعدة الجديدة التي سيبدأ تدشينها في السادس من مارس على جزر لاكشادويب، ستحول نقطة صغيرة موجودة إلى "وحدة بحرية مستقلة".
وتقع هذه الجزر الهندية على مسافة نحو 130 كلم شمالي المالديف، وستكون القاعدة الجديدة على جزيرة مينيكوي، وهي النقطة الأقرب إلى الأرخبيل.
وأوضحت البحرية الهندية أن القاعدة ستدعم جهودها في مكافحة القرصنة وتجارة المخدرات، وتأتي في إطار سياسة لتعزيز "البنية التحتية الأمنية" في جزر مهمة "استراتيجيا".