- العليمي وبن مبارك.. عودة قريبة إلى العاصمة عدن بحزمة مشاريع تعالج الإشكاليات وتنتصر للشعب
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الثلاثاء بالعاصمة عدن
- بشرى سارة: بدء صرف تسويات 16,000 مدني بعد انتظار طويل
- ترتيبات لحماية أمريكية وبريطانية لآبار النفط تمهيدا لإعادة التصدير
- رئيس الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين يوضح: حديثي كان قراءة لأداء المجلس وليس انتقادًا للجنوبيين
- مصادر لـ "الأمناء" : العليمي لا يعتزم العودة إلى عدن
- فضيحة: 5000 طن من الدقيق الفاسد في طريقها إلى أسواق العاصمة عدن
- الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي : نتطلع لدور أوروبي أكبر في دعم المشاريع التنموية في بلادنا
- "وقفة احتجاجية في العاصمة عدن تهدد الحكومة بزلزلة الأرض تحت أقدامها!"
- اجتماع مشترك بديوان وزارة النفط والمعادن لمناقشة احتياجات الاسواق المحلية من الغاز المنزلي

انتخب برلمان باكستان الجديد، الأحد، شهباز شريف رئيسا للوزراء لولاية ثانية، بعد مرور 3 أسابيع على الانتخابات العامة غير الحاسمة التي سببت تأخيرا في تشكيل حكومة ائتلافية.
وصوت الباكستانيون في الثامن من فبراير في الانتخابات التي شهدت بعض الاضطرابات قبل التصويت.
وعاد شريف بذلك إلى المنصب الذي كان يشغله حتى أغسطس، عندما تم حل البرلمان قبل الانتخابات وتولت حكومة تصريف أعمال المسؤولية.
وجرى التصويت في البرلمان، الذي عقد جلسته الأولى الخميس، وسط إجراءات أمنية مشددة، في ظل احتجاج مرشحين مدعومين من رئيس الوزراء السابق السجين عمران خان على نتيجة الانتخابات، مع المطالبة بإطلاق سراحه.
وشريف (72 عاما) هو الأخ الأصغر لنواز شريف الذي تولى رئاسة الوزراء 3 مرات، وقاد الحملة الانتخابية لحزب الرابطة الإسلامية الباكستانية جناح نواز شريف.
وحصل المرشحون المدعومون من خان على أكبر عدد من المقاعد، لكن حزب الرابطة الإسلامية الباكستانية جناح نواز شريف، وحزب الشعب الباكستاني اتفقا على تشكيل حكومة ائتلافية، مما أتاح لشهباز فرصة الحصول على ولاية ثانية رئيسا للوزراء بعد تنحي شقيقه.