- الرئيس الزُبيدي يواصل لقاءاته ومباحثاته الثنائية على هامش مشاركته بمنتدى دافوس الاقتصادي العالمي
- راتب الوزير في حكومة المناصفة يفوق ميزانية الوزارة بأضعاف
- الرئيس الزُبيدي لـ"الجارديان البريطانية": الوقت الحالي هو المناسب لمواجهة الحوثيين ودفعهم إلى مواقعهم الأصلية
- عدن: مطالب المعلمين على طاولة الحكومة والسلطة المحلية تتحرك لدعم قطاع التعليم
- العليمي يكسر قرار بن مبارك بإيقاف الحمادي ويعيده لممارسة مهامه ..
- العدالة المؤجلة : من ينصف المعلمة نسرين؟
- الرئيس الزُبيدي في دافوس : استرضاء الحوثي لن يثمر سلامًا
- وثائق تكشف عن فضيحة تلاعب ضريبي في واردات النفط لصالح شركات خاصة ..
- الرئيس الزُبيدي لـ"رويترز": عودة ترامب نقطة محورية في مواجهة الحوثيين المدعومين من إيران
- العميد الوالي يتفقد سير العمل في وحدة حماية الأراضي وإصلاحية المنصورة المركزية ويشيد بجهودهما
كشفت القيادة المركزية الأميركية، يوم الجمعة، تفاصيل تتعلق بالهجوم الذي نفذه الحوثيون على سفينة البضائع "روبيمار".
وقالت القيادة المركزية الأميركية، إن هجوم الحوثيين على "روبيمار" تم في 18 فبراير الجاري، وتسبب في أضرار جسيمة للسفينة.
وأضافت أن الهجوم على السفينة تسبب بتسريب بقعة نفط بطول 29 كيلومترا.
وأوضحت القيادة في بيان بشأن السفينة المملوكة للمملكة المتحدة والتي ترفع علم بيليز "السفينة راسية ولكن المياه تتسرب إليها ببطء".
وأشارت إلى أن السفينة كانت تنقل أكثر من 41 ألف طن من الأسمدة عندما تعرضت للهجوم.
وأسقطت القوات الأميركية ثلاث مسيّرات قرب سفن للشحن التجاري في البحر الأحمر الجمعة، غداة ضربها أربع مسيّرات كانت معدّة للإطلاق في اليمن، وفق ما أعلن الجيش الأميركي.
ومنذ 19 نوفمبر، ينفّذ الحوثيون المدعومون من إيران، هجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، معلنين أن ذلك يأتي دعمًا لقطاع غزة الذي يشهد حربا بين حركة حماس وإسرائيل منذ السابع من أكتوبر.
وأعلنت القيادة العسكرية المركزية الأميركية في بيان أن قوات أميركية تمكّنت في وقت مبكر الجمعة من "إسقاط ثلاث مسيّرات انقضاضية حوثية قرب عدد من سفن الشحن التجاري تعمل في البحر الأحمر. ولم تُصب السفن بأي أضرار".
وبيّنت القيادة أن قوات أميركية ضربت الخميس أربع مسيرات حوثية وصاروخي كروز مضادين لسفن، موضحة أن الأسلحة "كانت معدّة للإطلاق باتجاه البحر الأحمر من مناطق في اليمن يسيطر عليها الحوثيون".
وفي محاولة ردعهم، تشنّ القوات الأميركية والبريطانية ضربات على مواقع تابعة للحوثيين منذ 12 يناير، وينفّذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات يقول إنها تستهدف مواقع أو صواريخ ومسيّرات معدة للإطلاق.
وإثر الضربات الغربية، بدأ الحوثيون استهداف السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة".