- من اليمن إلى السودان.. كيف فشلت محاولات الإخوان لابتزاز الإمارات
- ميناء عدن يزود كهرباء المدينة بالوقود لإنقاذها في رمضان وسط غياب الحلول الحكومية
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاثنين بالعاصمة عدن
- بالوثائق.. اتهامات بتزوير أراضي عسكرية بعدن
- رسائل سياسية قوية للرئيس الزُبيدي : الجنوب ليس مجرد ورقة تفاوض بل واقع قائم
- الرئيس الزُبيدي يطّلع على الأوضاع التموينية في العاصمة عدن والمحافظات المحررة
- مدير أمن عدن يوقف مدير شرطة العماد لمخالفته العمل الأمني
- خبير اقتصادي: الصين تتقدم اقتصاديًا بينما الغرب يستنزف موارده في الحروب
- مصر .. بسبب عدم تسديد ماتبقي عليها من قسط.. مدارس الرئيس العليمي تطرد نجلة الكاتبة اليمنية فكرية شحرة من الاختبارات
- بعد عودة العليمي.. هل يلتئم مجلس القيادة الرئاسي بكافة أعضائه في عدن؟ أم تبقى اجتماعات "الزوم" هي الحل؟

اختتمت هيئة التدريب والتأهيل المساعدة لهيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي، بالمكلا مساء اليوم الخميس، برنامجا تدريبيا، استمر أسبوعين واستهدف كوادر القيادة المحلية للمجلس الانتقالي بحضرموت وشباب تنسيقية جامعة حضرموت.
وثمن رئيس الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي بمحافظة حضرموت العميد الركن سعيد أحمد المحمدي في كلمته في الحفل الختامي للبرنامج، جهود هيئة التدريب والتأهيل، في تأهيل كوادر المجلس والارتقاء بمستواهم العلمي والسياسي والثقافي.. معبرا عن شكره وتقديره لرئيسة الهيئة، وكل كوادر الهيئة، على اهتمامهم بحضرموت ومنح أبنائها نصيبهم من برامج التدريب والتأهيل.
وأكد رئيس قطاع التدريب السياسي والإعلامي بهيئة التدريب والتأهيل، الدكتور عبدالله الحو، اهتمام الرئيس عيدروس الزُبيدي وقيادة المجلس بمسألة التدريب، مستعرضا أهداف الهيئة في تأهيل شباب الجنوب وخططها التدريبية للعام الجاري 2024، ناقلا للمستفيدين من البرنامج التدريبي تحيات رئيسة الهيئة الدكتورة منى باشراحيل وتمنياتها لهم بالتقدم المستمر، مشيرا إلى ان زيارته لحضرموت، استفاد منها في تلمس احتياجات التدريب اشباب المحافظة، وسيعمل على عرضها على رئيسة الهيئة ومن ثم إدراجها في الخطة التدريبية للعام ٢٠٢٤.
وفي ختام الحفل الختامي للبرنامج جرى توزيع شهادات المشاركة على المشاركين في الدورات، والمدربين، الدكتورة رانيا خالد، والدكتور محمد سالم بن جمعان.
واشتمل البرنامج التدريبي على دورتين تدريبيتين، الأولى في منهجية إعداد تقدير الموقف وبناء السيناريوهات السياسية، لمدة خمسة أيام، والثانية دورة في فن الإلقاء الاحترافي استمرت عشرة أيام، بالإضافة إلى ملتقى تدريبي عن دور الأسرة في الحد من الابتزاز الإلكتروني.