- استعادة السيطرة على المدينة بمساعدة جوية أمريكية .. باحث أمريكي يكشف مصير اتفاق ستوكهولم الخاص بالحديدة
- الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بالحزام الأمني تضبط “حلاق” مروج مخدرات في العاصمة عدن
- سوء الأوضاع في عدن يضع الانتقالي الجنوبي في مواجهة انتقادات أنصاره ومزايدات خصومه
- تدشين صرف البطاقة الشخصية الذكية في مودية – خطوة لتخفيف معاناة المواطنين
- برعاية المحرّمي.. انطلاق المخيم الطبي المجاني الثاني لعلاج المخ والأعصاب في مستشفى عدن الخيري
- اليمن والكويت توقعان اتفاقية لاستئناف تمويلات الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية
- تسليم أدوية ومستلزمات طبية لمرضى الفشل الكلوي في عدن برعاية العميد طارق صالح
- أسعار العملات الأجنبية والعربية اليوم السبت 8 فبراير
- كسر هجوم حــوثي على قرية حنكة مسعود بمديرية قيفة
- عدد الساعات التي يحتاجها جسمك لنوم صحي بحسب العمر
![](media/imgs/news/31-01-2024-05-40-47.jpeg)
لا حسيب ولا رقيب ازاء الرصاص الراجع في مدينة جعار، فلا يخلو نهار او ليل الا وتسمع رشقات منه، لتحصد ارواح الابرياء الآمنين في منازلهم.
هكذا كان مصير الطفلة البريئة ماجدة ذات السنة والاربعة اشهر، ان تكون ضحية الرصاص الراجع في مدينة جعار، فقد اصيبت برصاصة راجعة لتخترق رأسها وتسلبها عينها، بينما كانت تلعب في فناء منزلها، وتتحول حياتها الى مصير مجهول.
اننا أمام قضية ارقت المواطن كثيراً في مدينة جعار، ولم يجد لها حلاً من قبل الجهات المسؤولة في المدينة، فطلقات الرصاص الراجع مستمرة حتى لحظة كتابة هذه السطور، وأمام مرأى ومسمع من الجهات المسؤولة.
لذلك نضع مصير الطفلة ماجدة التي ترقد حالياً في مستشفى الكوبي بالعاصمة عدن، بين ايدي الجهات الأمنية في المدينة، فان لم يكن هناك رادعاً لوقف الرصاص الراجع والبحث عن المتسببين في اعاقتها، وتقديمهم للعدالة، فلابد من متابعة وضعها الصحي كاقل تقدير.