- في ظل الصمت تجاهها.. شركات النقل تتمادي في رفع أسعار التذاكر
- مصر تدين تصريحات إسرائيلية ضد السعودية: أمن المملكة خط أحمر
- قوات اللواء الأول دعم وإسناد تقضي على أوكار القاعدة في جبال المحفد بأبين
- خبير اقتصادي: الظلم والاستبداد لا يدومان ونهاية القمع السقوط
- استعادة السيطرة على المدينة بمساعدة جوية أمريكية .. باحث أمريكي يكشف مصير اتفاق ستوكهولم الخاص بالحديدة
- الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بالحزام الأمني تضبط “حلاق” مروج مخدرات في العاصمة عدن
- سوء الأوضاع في عدن يضع الانتقالي الجنوبي في مواجهة انتقادات أنصاره ومزايدات خصومه
- تدشين صرف البطاقة الشخصية الذكية في مودية – خطوة لتخفيف معاناة المواطنين
- برعاية المحرّمي.. انطلاق المخيم الطبي المجاني الثاني لعلاج المخ والأعصاب في مستشفى عدن الخيري
- اليمن والكويت توقعان اتفاقية لاستئناف تمويلات الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية
تشن كثير من الأقلام المغرضة حملة تحريض ضد قناة #عدن_المستقلة ومختلف وسائل الإعلام الجنوبية، تارة باتهامها بالفشل في أداء رسالتها الإعلامية وتارة أخرى بممارسة العنصرية ضد منتسبيها الحاليين والسابقين.
حملة شيطنة ممنهجة تقف ورائها جهات معادية معروفة تمول وتدفع بثقلها لتشويه كافة وسائل الإعلام الجنوبية "المقروءة والمرئية والمسموعة"، وتسعى للنيل من الرسالة الإعلامية الجنوبية وأهدافها الوطنية النبيلة.
تلك الجهات لم ولن تكون يوماً حريصة على حقوق الإعلاميين والصحفيين الجنوبيين، بل أنها هي نفسها من مارست في السابق ولا تزال تمارس العنصرية و الإقصاء بحق كل من هو جنوبي أو مناصر لقضية شعب الجنوب حتى اليوم. فهي من حاربت وأغلقت وطاردت وسجنت كل من له صلة بالعمل لصالح الصحافة أو الإعلام الجنوبي، وآخرها الحرب الشعواء ضد نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين.
نحن هنا لا ننفي وقوع وسائل الإعلام الجنوبية في التقصير أو الأخطاء، فجميعنا بشر، والبشر يخطئون ويصيبون، ولا أحد منزّه عن ارتكاب الأخطاء، ولكن ليس من العدل تجاهل كل القضايا التي تعصف بحياة ومصير الشعب، فيما يتم التركيز على قضايا تحتمل الخيارات المتعددة لحلها.
وفي هذا السياق يحق لأي إعلامي أو صحفي أو ناشط جنوبي العمل في الجهة التي يريد، شرط ألا يكون ذخيرة تستهدف الشعب الجنوبي وقضيته العادلة.