- نفاذ الوقود يخرج محطة كهرباء الرئيس عن الخدمة
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الثلاثاء بالعاصمة عدن
- سياسي موالي للحوثيين يهاجم جماعته ويكشف الحقيقة بشأن صرف نصف الراتب
- صحيفة أمريكية: الجيش الإسرائيلي وضع خطط لإسقاط مليشيا الحوثي في اليمن
- مصدر يكشف عن الوزارات المشمولة بالتعديل الوزاري.. فمن هم الوزراء الجدد؟
- السلطة المحلية بحضرموت ترحب بالبيان الصادر عن مجلس القيادة بشأن خطة تطبيع الأوضاع في المحافظة
- حيدان يطالب منتسبي الأمن الجنوبيين بتقديم تعهدات ويرسل الرواتب إلى صنعاء دون أي شروط "وثائق"
- مدير فرع الهيئة العامة للاستثمار بلحج ( أ / علاء إبراهيم ) لـ"الأمناء" : 112 فرصة استثمارية واعدة في لحج تنتظر المستثمرين الجادين
- عاجل : اشتباكات مسلحة بين قوات محور سبأ ومليشيا الحوثي في شبوة
- الكثيري يناقش تدخلات اللجنة الدولية للصليب الأحمر في محافظات الجنوب
يلعن أبوها السياسة ياسادة التي جعلت من الروافض الحوثيين بعبع، ووحش كاسر لا يقوى العالم على محاربتهم... يلعن أبوها السياسة يا سادة لاسيما وأنها تعد خادعة للناس، وبذلك انتزعت منها مقولة الكياسة ورعاية شؤون الأمة، بهكذا ابتسم (تشرشل) حينما مر على قبر مكتوب عليه هنا يرقد السياسي الأمين... فقال قولته المشهورة هل هنا وأشار بيده إلى القبر يرقد شخصان، فكانت الإجابة كلا، فوجه سؤاله بالقول: لماذا كتب عليه (هنا يرقد السياسي الأمين)؟... مؤكدا بأن السياسي تنعدم فيه الأمانة أصلا.
من هنا كان حلمنا أثناء غياب العصفور الذي دوما يتحفنا بآخر أخبار المشهد السياسي، وتطوراته... غياب تخلله حلم، والحلم يرتسم على ملامح تفاصيل وجه صاحبه... العصفور بدوره إصابته الغيرة القاتلة فأراد أن يثبت مدى حبه لمن أحبب، وبذلك أخبره عن وجود مفاوضات سياسية بين الحوثيين والأمريكان بوساطة عمانية منذ أسبوع تتعلق بإنهاء المشهد الغنائي الذي تم إسقاطه في فلم هوليوودي بمسماه التصعيد العسكري في البحر الأحمر
وأكد العصفور المعزز بالحلم بأن ما يجري من أعمال همجية من قبل روافض العصر اليمنية الحوية مخططا صمم بعناية فائقة من قبل قوى دولية كبرى، والغاية انتزاع اعتراف دولي بالمليشيات الانقلابية الرافضية
الحلم هنا قال بأن المفاوضات تجري اليوم كاستباق لعملية توقيع اتفاقية الرياض، ليتم خلط الأوراق والوصول إلى الغايات المتضمنة الاعتراف الرسمي بالمليشيات الانقلابية الرافضية اليمنية، ليؤكد العصفور بأن الأمريكان لم ولن يكونوا يوما ضد جماعة الحوثي، والدلائل والشواهد كثيرة منها وبحسب قوله بأن القول والفعل في خبر كان، وان عدم وضع الجماعة في قائمة الإرهاب، والتغاضي عن ممارساتها لكثير من الأعمال الإرهابية التي تنفذها والسكوت عنها من قبل المجتمع الدولي بصفة عامة والأمريكان بصفة خاصة، ومنع تقدم قوات العمالقة الجنوبية في الحديدة، ولاسيما اقتحام مينائها بعد أن كان على مرمى حجر منه، وإرسال تحذير شديد اللهجة بضربها في حال اقتحامها له، والمؤكدة بأن وراء الأكمة ماوراءها.
وأكدو بأن اتخاذ جماعة الحوثي ذريعة الوقوف مع الشعب الفلسطيني خدعة، وخلطة سحرية لتضليل الرأي العام المحلي والإقليمي والدولي، واوضحان بأن المليشيات الرافضية اليمنية هي شرطي أمريكاء في المنطقة والعصاء الذي تضرب به كل من يحاول أن يتمرد عليها، وان مسرحية الصواريخ والمسيرات التابعة لها تأتمر بأمر الحرس الثوري الفارسي الإيراني، فلا ينطلق صاروخ ولا مسيرة إلا حينما تأتي المعلومات مسبقا إليها منه، ولا خيار لها إلا السمع والطاعة
وأفادو بأن المفاوضات التي تجري في مسقط تعد استكمالا لما كانت تسعى إليه الدولة الإقليمية ومفادها الاعتراف بجماعة رافضيه انقلابية من قبل المجتمع الدولي وتمكينها سياسيا كأمر واقع مفروض عنوانه الشيعة ودورها في رسم سياسة الشرق الأوسط في المستقبل
منوهان بأن قادم الأيام كفيلة كشف قضايا ساخنة دارت في فلكها ورحاها ثماني سنوات عجاف، أزهقت فيها الأرواح البريئة من قبل جماعة تكن الحقد الدفين للإسلام والمسلمين، أنها جماعة الشيعة المجوسية