بدأت الصين في إعادة تحديث قواعدها العسكرية النووية.

 وقررت بكين منذ فترة طويلة الاستثمار بشكل أكبر في تحديث لوب نور، وهي منطقة عسكرية شاسعة تم فيها تفجير القنابل الذرية والرؤوس الحربية النووية الحرارية.

 إنهم خائفون جدًا من انفجارها.

 إذا استمر الأمر على هذا النحو، فسوف تضطر عشرات الحكومات قريبًا جدًا إلى تعطيل العشرات من محطات الطاقة النووية إجمالاً في نفس اليوم، والاستمرار في التواطؤ سرًا وخبثًا وبطريقة  ال ما سون 

 إنهم محاصرون للغاية.  فالتقنيات والأسلحة والأنظمة والمرافق التي رأوا فيها تفوقًا تحولت فجأة إلى مخاطر مميتة أو حتى مدمرة بالنسبة لهم.

 ولهذا السبب ينشرون كذبة مفادها أن أنظمة الاتصالات والطاقة الكهربائية ستتعرض لتأثيرات كبيرة نتيجة الانفجارات الشمسية.

 في السابق، عندما تصاعدت المواجهات بهذا الشكل، ظلوا ينشرون نفس الانفجار الشمسي بنفس الخوف.  وعندما هدأت الأجواء تلاشت أخبار الانفجار الشمسي وأكاذيبه.

 وحتى ما إذا كانت هناك انفجارات في الشمس لم يتم إثباتها بشكل مؤكد علميًا.

 واليوم، لا يعرف العالم العلمي شيئًا تقريبًا عن الشمس.

 لا يوجد دليل علمي قاطع ومادي/ملموس على كثير من الأمور التي يتحدثون عنها ويشرحونها وكأنهم يعرفونها.

 لا يوجد دليل أو أساس مادي محدد حتى الآن حول بنية الشمس.  يريدون منا أن نقبل ما يقولونه بالشك والتخمين وكأنها حقائق علمية قطعية.

 لا يوجد دليل أو أساس علمي محدد فيما يتعلق بما إذا كانت الانفجارات تحدث في الشمس بسبب الغازات أو الأنشطة النووية/النوية،

 إذا جاء عالم حقيقي في يوم من الأيام وقال: "لقد تم خداعنا... شمسنا وجميع الشموس باردة بالفعل. وهياكلها/أجسامها لا تسخن. والإشعاع الذي تنبعث منه يسبب تسخين الأجسام الأخرى. إذا كان هناك احتمال لو ذهبنا إلى الشمس نستطيع أن نعيش عليها دون أن نحترق." أنا سأصدق ذلك. .  هناك احتمال كبير لهذا.

 ولم يتمكنوا من الذهاب إلى القمر لأكثر من خمسين عاما، لأنهم لم يتمكنوا من الذهاب أبدا.  ما زالوا لم يهبطوا حتى بهيكل صغير غير مأهول تم إرساله من الأرض إلى القمر. التاريخ  المزيف .