- مركز أبحاث أمريكي يدعو واشنطن إلى تسليح القوات اليمنية لهزيمة أدوات إيران
- الحوثيون ينفذون حملة إحلال جديدة في الوظائف النسائية
- الأجهزة الأمنية في عدن تلقي القبض على متهمين في تفجير 30 يناير 2025
- اليمن يوقع إتفاقية مع منظمة الطيران الدولية لدعم قطاع الطيران في بلادنا
- "مسام" ينزع 714 لغماً وذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة زرعتها المليشيات الحوثية
- اللواء العامري يطلع على سير العمل في مصلحة الدفاع المدني بالعاصمة عدن
- صندوق النظافة في العاصمة عدن ينفذ حملة رفع مخلفات الاحتجاجات الشعبية
- الكثيري يرأس اجتماعاً مشتركاً لقيادات من المجلس الانتقالي وقيادة السلطة المحلية والأمن بالعاصمة عدن
- بن الوزير يتفقد كلية المجتمع شبوة ويوجّه باستكمال احتياجاتها
- زلزال بقوة 5 درجات يضرب السواحل البحرية لمحافظتي أبين وعدن
![](media/imgs/news/28-10-2023-07-11-12.jpg)
قامت دولة ايران الجديدة على ادعاء الحق الإلهي بدعوى آل البيت والجنس أو النطفة المقدسة، وأنهم السادة، وكل المسلمين مجرد عبيد وميعادهم رجل السرداب، يؤمنون بلاهوت كاذب، وشريعتهم انتصار الحق المحمدي،الرضا من آل محمد، وكل هذا التزييف باسم الاسلام.
قامت اسرائيل على ادعاء الحق الإلهي، بدعوى آل موسى، والشعب المفضل لدى الله،شعب الله المختار، هم السادة،وبقية العالم الأغيار، ويؤمنون بلاهوت توراتي محرف لا يمثل حتى اليهودية الحقة وينتظرون الوعد الكامل، على أرض الميعاد، وشريعتهم إنتصار الحق الموسوي، الرضا من آل اسرائيل، وكل هذا التزييف باسم اليهودية
وايران تسعى للتمدد في المنطقة المحيطة من خلال زرع الجماعات،كما تسعى وسعت اسرائيل للتمدد من خلال الإحتلال، وكما تحتل اسرائيل اجزاء من لبنان هناك حزب الله ذراع ايران في لبنان، وكما عبر أذنابها تقبض مصير سوريا تحتل اسرائيل الجولان السورية، وكما هي اسرائيل تحتل فلسطين ايران تحتل العراق عبر وكلائها،بل وجودها المباشر وسعي اسرائيل لتدمير كل دولة عربية هو تدمير ايران للدولة اليمنية
وفي المظلومية، كما سعت اسرائيل لترويج معاداة السامية وهولوكوست المانيا وعبره أستعطفت العالم سعت ايران عبر كربلاء ومظلومية آل البيت للسيطرة على العقل الاسلامي وتدمير المنطقة
وايران أحلامها إشعال النيران في مقام ابراهيم بالحرم الشريف كأحلام،اسرائيل، في نصب الشمعدان بوسط الأقصى الشريف،كلاهما يسعيان للسطو على أقصى، وأول يحلم بالقدس وآخر حلمه مكة .
في الصفات والسمات،يتشابهان، وبالكارثة التي حيقت بالمنطقة، وبالتطبيع وصلت اسرائيل الى سلام مع أربع عواصم عربية وبالموت والجماعات الدموية وصلت ايران الى استلام أربع عواصم عربية .
والتغيير الجذري على الأرض وبعقليات الشعوب، غيرت اسرائيل فلسطين المحتلة منذ ٤٨ أرضا وفكراً وهجرت الإنسان،كما فعلت ولا زالت تفعل وتهجر الناس من أربع دول عربية،في ظل جذرية تغيير العقائد، الى المذهب الجعفري،من الأحواز الى الشام والعراق،الكل،..
هناك تشابه آخر، اسرائيل بنت بريطانيا، والخمينية ابنة فرنسا،وكما وعدت بريطانيا ببلفور ووطن قومي لليهود،وعدت فرنسا الخميني أن يعود الى عرش ايران وعاد تحمله طائرة فرنسية الى طهران،كإمام.
وبالقتل،تقتل اسرائيل من تشاء وكما تشاء ولا أحد يستطيع أن يقل قفوا، كما تفعل ايران،تقتل في اليمن والشام والعراق ولا أحد يستطيع أن يقول لها لا، وفي النووي التدميري،يتشابهان، وبالإرهاب الفارق .