- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- احتجاجات وقطع طرق في لحج بسبب انقطاع الكهرباء لأكثر من أسبوع
- حسام الشرجبي.. دبلوماسي غير معلن ورئيسًا للفريق الاقتصادي مرشح من العليمي لمنصب محافظً البنك المركزي
- الفساد في ملف الغاز : عبث مستمر منذ سنوات بلا حسيب ولا رقيب "وثيقة"
- هل ينجح بن مبارك بكسر العليمي والإطاحة بالزنداني؟
- الجيش الأمريكي يكشف تفاصيل هجوم استهدف الحوثيين فجر اليوم الخميس
- ما وراء استئناف غروندبرغ تحركاته على محور مسقط - صنعاء مؤخرًا؟
- الرئيس الزُبيدي يهنئ العماد جوزيف عون بانتخابه رئيساً للبنان
- فريق التواصل في المجلس الانتقالي يعقد لقاء بأعضاء الجمعية الوطنية والمجلس الاستشاري بساحل حضرموت
- البيضاء.. ضحايا من النساء والأطفال في قصف حوثي بالدبابات على حنكة آل مسعود بقيفة رداع
كتب : عبدالرحمن أحمد
إتساع رقعة مواقع التواصل الإجتماعي وكون الفرد غير قادر عن الاستغناء عن نصيبه من تلك الشبكة أصبح واجب التنبيه والتحري عن عدة أمور متعلقة بالفرد المنتمي للقوات المسلحة والمنظومة الأمنية في الدولة، وهو شدة التنبية من أن يصبح العسكري ضحية لمروجي السموم الإعلامية المضللة والتي بدورها تعمل على صناعة فجوة في ذلك الجيش النظامي أو تلك المؤسسة الأمنية، يكون الغرض منها خلق حالة من الشكوك ترواد الفرد تجاه وحدته أو قائده أو تجاه الكيان الذي ينتمي إليه، وسيلتها في ذلك بت الشبهات الغير مصاحبة للأدلة والأخبار عديمة المصادر ، وربما يقع العسكري أو حتى المدني في الفخ الذي تنصبه بحيث يصبح وسيله لها وهو لا يشعر وذلك من خلال نقله لما تقوم ببته من سموم وزيف ينافي الحقيقة والواقع، ولذلك يجب على المواطنين بشكل عام والمنتسبين لوزارتي الدفاع والداخليه على وجه الخصوص أن يتم ربطهم بالمصادر بصورة مباشرة وعدم أخد الأخبار والمعلومات إلا من مصادرها، وذلك من خلال المنصات والصفحات الرسمية للكيان أو المؤسسة،
وختاماً نحن نعول على جيوشنا وعلى ما يمتلكه افرادنا من وعي ومعرفة ولكن نسعى دائماً في الاستزادة وأن نكون في كل يوم أفضل من سابقها حفظ الله الوطن وقيادته ورجاله أجمعين .