- عاجل : غارات جوية تستهدف مواقع حوثية بصنعاء
- مدير فرع الهيئة العامة للاستثمار بلحج علاء إبراهيم لـ"الأمناء" (2- 2 ) : "نسعى لجعل لحج وجهة أولى للاستثمار في اليمن"
- انتقالي لحج يدعو إلى حل جذري لأزمة الكهرباء ويؤكد دعمه للمواطنين
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- احتجاجات وقطع طرق في لحج بسبب انقطاع الكهرباء لأكثر من أسبوع
- حسام الشرجبي.. دبلوماسي غير معلن ورئيسًا للفريق الاقتصادي مرشح من العليمي لمنصب محافظً البنك المركزي
- الفساد في ملف الغاز : عبث مستمر منذ سنوات بلا حسيب ولا رقيب "وثيقة"
- هل ينجح بن مبارك بكسر العليمي والإطاحة بالزنداني؟
- الجيش الأمريكي يكشف تفاصيل هجوم استهدف الحوثيين فجر اليوم الخميس
- ما وراء استئناف غروندبرغ تحركاته على محور مسقط - صنعاء مؤخرًا؟
لن ندخل في تفاصيل سياسية ولكن نكتب هذه الكلمات للفت نظر المعنيين بالرياضة سواء في وزارة الشباب والرياضة أو في دائرة الشباب والرياضة التابعة للمجلس الانتقالي هي المحافظة الوحيدة التي تعرضت وما زالت تتعرض للأهمال وقلة الاهتمام لا لشيء غير أنها ولادة المواهب أنظار الاهتمام متوجهه صوب عدن وحضرموت بينما جوهرة الرياضة قديما في الأزمان الغابرة للرياضة الجنوبية لحج في طي النسيان والاهمال فما هكذا تورد الإبل يا مسؤولين ومختصين بالشأن الرياضي في هذه البلاد.
لو رجعنا قليلا الى الجغرافيا وتأملنا الخريطة سنجد أن لحج تحتضن عدن احتضانها ك ام حانية على صغارها وفي حروبها لحج هي مقدمة الرمح الذي يضرب اعهدائها والدرع والترس الذي تحتمي به عدن.
وبدون أن نتعمق كثيرا في كلام الحروب وآثارها التي تدمي القلوب التي كان لهذه المحافظة الصابرة نصيب الأسد نعود مجددا للمعاناة الرياضية لهذه المحافظة التي استبشرت خيرا بقدوم الوزير وفرش ملعب معاوية بالعشب الصناعي الذي ظهر لنا لاحقا أنها كانت مجرد بروفه وزفة تصوير وتسجيل منة على هذه المحافظة التي تمن على الجميع بخيرها فقليل من الاحترام لامكم يا ابناء هذه البلدة الطيبة .
وإذا عرجنا في عجالة لوضع أندية محافظة لحج فنلاحظ أن هناك اطلال لأندية رياضية يحسبها الجاهل بقايا اثار قديمة للعصور الوسطى. لا مقرات محترمة لهذه الأندية ولا ملاعب لممارسة النشاطات ولاحتى وسيلة مواصلات لاستخدامها في تنقل الفرق لممارسة الأنشطة في الالعاب المختلفة فهي في عين الناظر إليها كأنها كومة قد بادت فإلى متى هذا الإهمال والتجاهل لامكم يا أبناءها.