- تعز تنتفض للمعلم والإصلاح يقترح صندوق لفرض جبايات جديدة
- بالوثائق .. تضامن إخواني مع مزاعم متهم بتزوير شهادة دكتوراة للسطو على منصب اكاديمي بتعز
- وزير الخارجية: التوصل لحل سياسي هو الطريق الوحيد لإنهاء الأزمة في اليمن
- وفد من هيئة التشاور والمصالحة يلتقي مسؤولين في الخارجية الايطالية
- الحملة الأمنية بلحج تمتد إلى العند لتعزيز الاستقرار وضبط الخارجين عن القانون
- معلمون وضباط.. «ازدواجية الإخوان» تشل تعليم اليمن
- بعد انتهاء المهلة.. حلف قبائل حضرموت يستثني كهرباء عدن بالنفط الخام أسبوعا
- رئيس الوزراء: وصلنا لاستراتيجية مشتركة مع الرباعية الدولية فيما يخص البحر الأحمر
- لماذا أفرج الحوثيون عن طاقم «غالاكسي ليدر»؟
- "الحوثي" تعلن الإفراج أحاديا عن 153 أسيرا من حكومة اليمن الشرعية
كتب : عبدالله العولقي
نعم أنه الوزير الشهم، والقائد البطل والإداري المحنك والدبلوماسي الناجح
الشامخ الثابت في زمن الخذلان ..
نرسل شهادتنا من جبهات الشرف والبطولة في الوزير القائد البطل المناضل
الفريق الركن محسن الداعري وزير الدفاع ..
هذا القائد الذي تشهد له ميادين الشرف والبطولة ..
هذا القائد الذي جرح وهو يقاتل ومزق رصاص العدو جسده وهو في الصفوف الأمامية يقاتل..
فلقد شهدنا نقلة نوعية وتطور ملحوظ في وزارة الدفاع منذُ توليه قيادة الوزارة، فهو لا يكل ولا يمل من العمل في خدمة الوطن ..
فلم تشهد جبهات الشرف والبطولة زيارة متكررة واهتمام ودعم إلا في عهد هذا الوزير ..
قال عليه الصلاة والسلام من لا يشكر الناس لا يشكر الله..
وإنني أقدم شكرنا لهذا القائد البطل على جهوده المثمرة ودعمه السخي لجبهات الشرف والبطولة في كل الثغور من أنحاء الوطن ..
تعلمنا من هذا القائد البطل أن رتبة القأئد الحقيقية ليست قطعة القماش التي على كتفية ولاكن رتبته الحقيقية هي رتبته في قلوب أفراده..
والحمد لله الذي جعل لهذا القائد البطل رتبة في قلوب حماة الوطن في كل الثغور فهو يستحق أكثر من ذلك فهو الذي يتفقدهم في جبهاتهم كما يتفقد الأب أبنائه ..
..
كما نقدم رسالتنا الى جميع ابنا الوطن في الداخل والخارج ونقول لهم أن بشائر النصر تلوح في الأفق وجيش قائده الفريق محسن الداعري لن يهزم بإذن لله ولن نعود أو نتراجع من هذه المواقع حتى تحرير كامل تراب الوطن واستئصال هذا الورم الخبيث الفارسي الذي دب في جسد الوطن في مهد العروبة.
إن بلادنا اليوم تمر بمنعطف خطير يتطلب فيه التكاتف ونبذ الفرقة والخلافات والتركيز على هدف واحد وهو الدفاع عن الوطن وعن هويته وهذا لن يتحقق إلا بقادة أمثال القائد الوزير الفريق الركن محسن الداعري حفظه الله ورعاه ورزقه النصر والتمكين