- انتزاع 2.474 لغماً حوثياً خلال أسبوع الثاني من أراضي اليمن
- بجهود المحّرمي.. سلطتا عدن وأبين تعيدان تشغيل حقل الروه لتموين العاصمة عدن بالمياه
- استشهاد مواطن بانفجار لغم من مخلفات الحوثي في منطقة البرح بالساحل الغربي
- البيشي يتفقد المخيم الطبي الثاني لتصحيح الحول عند الاطفال بالعاصمة عدن
- ألمانيا تتعهد بتقديم 100 مليون يورو لأوكرانيا في الشتاء
- الإرياني : موقف المجتمع الدولي المتراخي مع الحوثي ساهم في الوصول لهذه المرحلة
- الحوثيون يحيلون "بن حبتور" وعدد من وزراء المؤتمر للمحاكمة
- إيران تتبرأ من الحوثيين مجددًا وتعتبر التعاون معهم "تهمة"
- الحوثي يخصص مبلغ ضخم على احتفالات المولد في مديريتين فقط بصنعاء
- بنوك عريقة تواجه شبح الإفلاس
يقول باحثون إن الأمراض التي تنتشر عن طريق المياه الملوثة وسوء الصرف الصحي تعد خامس أكبر سبب لوفاة النساء حول العالم، إذ تسبب وفيات أكثر من الإيدز أو مرض السكري أو سرطان الثدي.
وقالت منظمة "ووتر إيد" التي حللت بيانات من مركز أبحاث صحية مقره سياتل، إن نحو 800 ألف امرأة تلقى حتفها سنويا بسبب افتقارها لدورات مياه آمنة ومياه نظيفة.
وقالت باربرا فروست، المدير التنفيذي في منظمة ووتر إيد في بيان "هذا الوضع غير المقبول على الإطلاق يؤثر على تعليم النساء والفتيات وصحتهن وكرامتهن، وفي النهاية كثيرا ما يؤدي إلى وفاتهن".
ووفقا للتقرير، فإن الأسباب الأخرى التي تعد من أكثر ما يؤدي إلى وفاة النساء الأزمات القلبية والسكتات الدماغية والإصابة بالتهابات في الجهاز التنفسي السفلي والانسداد الرئوي المزمن.
وقالت ووتر إيد إن أكثر من مليار امرأة أو واحدة من بين كل ثلاث نساء في أنحاء العالم تفتقر لدورات مياه خاصة وآمنة، كما تفتقر 370 مليون امرأة أو واحدة من بين كل عشر نساء إلى مياه نظيفة.
وتلد كثير من النساء في الدول النامية في المنزل دون أن تتوفر مياه نظيفة، مما يعرضهن هن وأطفالهن للإصابة بعدوى.
ودون امتلاك دورات مياه تضطر النساء والفتيات إلى الخروج من المنزل لقضاء حاجتهن، وكثيرا ما يكون ذلك ليلا مما يعرضهن للتحرش والاعتداءات الجنسية.
كما أن جلب المياه في كثير من الدول الفقيرة يكون مسؤولية النساء والفتيات اللائي يمضين ساعات طويلة كل يوم في الذهاب والعودة من عند الآبار، مما يحرمهن من الدراسة أو رعاية عائلاتهن.